الصفحه ٢٣٣ :
باب
الظاء والواو وما بعدهما
الأسماء
فُعْلٌ
، بضم الفاء وسكون العين
ف
[
الظُّوف ] : يقال
الصفحه ١٣٠ : وغيرهما ، أخرجه البخاري في صفة الصلاة ، باب : وجوب القراءة للإمام
والمأموم ... رقم (٧٢٤) ومسلم في الصلاة
الصفحه ٣٩٠ : ابن مسعود عند الترمذي في القدر ، باب : ما جاء لا عدوى ولا هام ... ، رقم (٢١٤٤)
وأحمد في مسنده
الصفحه ٤٢٨ : حديث
بُكَير بن عَطَاء عن عبد الرحمن بن يَعْمر الدَّيلي ، عند أبي داود في المناسك ، باب
: من لم يدرك
الصفحه ٤٣٣ : ).
(٢) أخرجه البخاري
في الذبائح والصيد ، باب : ما أصاب المعراض بعرضه ، رقم (٥١٦٠) ومسلم في الصيد
والذبائح ، باب
الصفحه ٣٢٠ : يكنى عن
المرأة بعتبة الباب ، لأنها موطوءة ، ولذلك قيل في العبارة : العتبة : امرأة ، ومنه الحديث المروي
الصفحه ٥٣٦ : اجتمع بنو أب أبعد وبنو أب
أقرب منهم فالعَصبَة بنو الأقرب ، فإن استووا في القرب فالعصبة من انتسب منهم إلى
الصفحه ٧٣٣ : .
__________________
(١) الحديث بهذا
اللفظ وبمعناه ومن عدة طرق عند أبي داود في الديات ، ( باب ولي العمد يرضى بالدية
، رقم : ( ٤٥٠٤
الصفحه ١٦٩ : « لا عدوى ولا طيرة .. » أخرجه البخاري في
الطب ، باب : الطيرة ، رقم (٥٤٢١) ومسلم في السلام ، باب
الصفحه ٣١٩ : » أخرجه ابن ماجة في الطلاق ، باب : لا طلاقَ قبل النكاح ، رقم (٢٠٤٨)
وأحمد في مسنده ( ٢ / ١٩٠ ) ؛ وفي مسألة
الصفحه ٨٢٩ : : عِيْن.
__________________
(١) أخرجه البخاري
في الذبائح والصيد ، باب : الضب ، رقم (٥٢١٧) ومسلم في
الصفحه ٥٥٩ : ] : الداء العضال : الذي أعيا الأطباء.
و [
فِعَال ] ، بكسر الفاء
د
[
العِضاد ] : سمةٌ في أعضاد الإبل
الصفحه ٦٢٠ :
م
[
المَعْقِم ] : الحاجز بين كل شيئين. وبعض أهل اليمن يسمي عتبة الباب معقِماً (١)
والمعقِم
الصفحه ٦٨٦ :
سيورٌ تُعَلَّق فيها ، وكذلك غيرها.
ومِعْلاق الباب
: مِزْلاجُه ، قال الخليل (١) : وفَرْقُ ما بين
الصفحه ٤٨٥ : : ( وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ
ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ