الصفحه ٧٩٩ :
ر
[
عار ] : عاره : أي عوَّره.
ويقال في المثل
: « ما أدري أي الجراد
عاره » : أي أيُّ
الناس
الصفحه ١٤١ : التطهر بالماء في عبارة الرؤيا هو كفارة للذنوب إذا كان وضوءاً
أو غسلاً ، وقد يكون التطهر ذهابَ الهم والحزن
الصفحه ٥٢١ : وخالةٍ
فَدْعاءَ قد
حلبَتْ عليّ عِشاريّ
لأن النوق ليس
فيها لبن قبل النتاج ، وإنما
الصفحه ٥٢٥ :
الأفعال
فعَل
، بالفتح ، يفعُل بالضم
ر
[
عَشَر ] القومَ : إذا
أخذ عُشْر أموالهم.
و
[
عَشا
الصفحه ٢٧٤ :
صلاة الفجر يوم عرفة إلى بعد صلاة العصر من آخر أيام التشريق ، وبه قال أبو يوسف
ومحمد. وقال ابن
الصفحه ٧٣٧ :
شهادته على العقود إذا أطال عشْرة قومٍ وعرف أصواتهم ، وهو قول عطاء
والزهري.
وعمى القلب : الضلالة
الصفحه ٦٠١ : الأموال
يكون للتجارة ففي قيمته إذا بلغ النصاب ربع العشر. وقال مالك : لا زكاة فيه ما دام
عروضاً فإذا نضّ
الصفحه ٣٣٦ :
الزيادة
فاعُول
ر
[
العاثور ] : حفرة تحفر
للأسد وغيره ليعثر فيها فيصاد ، يقال : وقع فلانٌ في
الصفحه ٥٩٨ : الخالصة
البياض.
والعفراء من الليالي : ليلة ثلاث عشرة.
وعفراء : من أسماء النساء.
فِعِلٌّ
، بكسر الفا
الصفحه ٦٩٠ : : عشرون ، وقيل :
عِلِّيُّونَ : بمعنى عُلُوّ
على عُلُوّ ، ولذلك جُمع
بالواو والنون تعظيماً لشأنه. وقال يونس
الصفحه ٨١٩ : لعذرٍ قُضيت من
الغد إلى مثل وقتها يوم العيد ، ولا تُصلّى بعد ذلك.
وقال في صلاة عيد الأضحى : إذا تُركت
الصفحه ٢٨٧ : أرجوزة له في
الأغاني : ( ١٠ / ١٥٤ ـ ١٥٥ ) وهي عشرة أبيات منها بيت الشاهد ، وهو مع ثلاثة
أبيات أخرى في
الصفحه ٥٢٢ : ء
ر
[
العشيرة ] : القبيلة ، والجميع
: عشائر وعشيرات
، قال الله تعالى : ( وَعَشِيرَتُكُمْ )(٤) وقرأ عاصم في رواية
الصفحه ٦٥١ : الإبل ، فقال : أرأيت إن قطع لها خمس ، قال : فيها خمس
وعشرون. فقال الرجل : ما بالها ما عظمت مصيبتها
الصفحه ٥٤١ : وَقالَ هذا
يَوْمٌ عَصِيبٌ ).
(٢) البيت دون عزو
في فتح القدير : ( ٢ / ٤٨٩ ).
(٣) البيت في اللسان
( عصم