مُفَعَّل ، بفتح العين
ي
[ المُعَرَّى ] : مُعَرّى المرأة : ما عُرِّي من ثيابها ، وهو الوجه واليدان والرجلان ، قال يصف عجوزاً (١) :
لقد لمستُ مُعَرّاها فما وقعَتْ |
|
مما لمستُ يدي إلا على وَتِدِ |
فَعَّال ، بفتح الفاء
ت
[ العَرَّات ] ، بالتاء بنقطتين : مثل العَرَّاض ، يقال : رُمْحٌ عَرّات.
ص
[ العَرَّاص ] : السحاب ذو الرعد والبرق ، قيل : سمي عَرَّاصاً لاضطرابه ، لأن الريح تجيء به وتذهب ؛ ومن ذلك يقال : بانت السماء عَرَّاصة : إذا كان لبرقها اضطراب. ويقال : رمحٌ عَرّاص : أي شديد الاهتزاز والاضطراب إذا هُزَّ ؛ وكل مضطربٍ عَرّاص ، قال ذو الرمة يصف الظليم وسرعته (٢) :
يَرْقَدُّ في ظلِ عَرّاصٍ ويطردُه |
|
حفيفُ نافجةٍ عُثنونُها حَصِبُ |
ف
[ العَرّاف ] : الطبيب ، قال (٣) :
جعلت لعرّاف اليمامة حُكْمَهُ |
|
وعرّافِ نجدِ إنْ هما شَفَياني |
و [ فَعّالة ] ، بالهاء
__________________
(١) لم نجد البيت.
(٢) ديوانه : ( ١ / ١٢٦ ) ، والمقاييس : ( ٤ / ٣٦٨ ) ، واللسان والتاج ( عرص ، رقد ، نفج ) ، والخزانة : ( ٣ / ٢٧٤ ) ويَرْقَدُّ : يعد ويسرع. والنافجة : الريح الشديدة. وعثنونها : أولها أخذه من العثنون.
(٣) البيت لعروة بن حزام العذري ، الشعر والشعراء : (٣٩٦) ، والخزانة : ( ٣ / ٢١٦ ) ، والأغاني : ( ٢٤ / ١٤٣ ، ١٥٦ ) ، وروايته : ( حَجْر ) بدل ( نجد ) ، وجاءت رواية : ( نجد ) في اللسان ( سلا ).