الصفحه ٤٦٦ :
__________________
(١) البيت من معلقته
المشهورة ، انظر شرح المعلقات العشر للزوزني وآخرين : (٩٤) وروايته : « مع السبايا
الصفحه ٦٨٩ : عمرو بن العاص : « من اكتتب ضمناً بعثه الله تعالى ضَمِناً يومَ القيامة » : أي من كتب نفسه في الضمنى
الصفحه ٤٣ : أبي عبيد والباقون بالتشديد. ولم يختلفوا في
تشديد قوله : ( لَما يَشَّقَّقُ
فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْما
الصفحه ٥٩٤ : عَضُداً ).
(٧) ديوانه : (١٤٢)
، وروايته فيه : « فآب مصلّوه
... » وفي شرحه قال : «
ويروى : مُضِلُّوه. أي
الصفحه ٧١٧ : ءة الأخرى.
(٣) ليس في ديوانه ،
والبيت لابنه عبد الرحمن ، ويروى لكعب بن مالك ، انظر شرح شواهد المغني
الصفحه ٧١ :
همٍ أو عودٍ أو عظم ، قال سُوَيْدُ بن أبي كاهل (١) :
ويراني
كالشجا في حلقه
الصفحه ٢٥٨ : شهبرة ، والنون زائدة.
__________________
(١) الشاهد في
اللسان والتاج ( شهبر ) دون عزو ، وروايته
الصفحه ٣٥٤ :
قال : وإِنما النصب الاختيار في الأمر ، كقوله تعالى : ( فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً )(١).
وفي حديث
الصفحه ٦٤١ : ] : الشق في وسط
القبر.
ع
[
الضَّريع ] : يبيس الشبرق ، قال
الله تعالى : ( لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ
إِلَّا
الصفحه ٦٩١ : وعاءً لشيء فقد
ضُمِّن إِياه.
والتضمين : من عيوب الشعر ، وهو ألّا يأتي معنى البيت إِلا في
البيت الذي
الصفحه ٢٩٧ :
سَمِّ
الْخِياطِ )(١) ، وكما يقال : « حتى يشيب الغراب ».
وقيل : قد كان
في ملِّتهم ما يجوز
الصفحه ٤٨٥ : (٣) قرأ حمزة والكسائي : ( إِنَ صَلاتَكَ ) بغير واو للتوحيد ، وكذلك قوله في هود : ( يا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ
الصفحه ١٣٥ :
وأشرق الرجلُ : إِذا صار في ساعة شروق الشمس ، ومنه قول العرب في الجاهلية ، وكانوا لا يُفيضون
حتى
الصفحه ٢٧٢ :
قال ابن دريد :
يقال في الإِتباع : غويٌ شويٌ
، مأخوذٌ من الشَّوى : وهو الرّذال.
و [
فَعِيلة
الصفحه ٣٠٨ : ] : شَئِفه شَأْفاً وشآفاً : أي أبغضه.
وشَئِفت [ رجله وشُئِفت
: إِذا خرجت فيها الشأفة ](٢).
الزيادة