الصفحه ٢٩٤ : ] : دم الأخوين (٤) ، وهو باردٌ في الدرجة الثالثة قابض يحبس الدم ، وينقي
القروح والجراحات ، وأصل الشجرة
الصفحه ٣٢٠ :
م
[
صِمام ] القارورة : سدادها.
فَعُول
ف
[
الصَّفوف ] : الناقة التي
تجمع بين حلبتين في حلبة
الصفحه ٣٣٢ : في الأرض (٣) : على هذا المعنى.
وصلّ المسمار صليلاً : إِذا أكرهته على الدخول فصوّت.
وكذلك صليل
الصفحه ٣٤٣ :
ويقال : أصل الصِّبغ من صَبغ
النصارى أولادهم في
ماءٍ لهم كانوا يطهّرونهم به.
و
[
الصِّبْوة
الصفحه ٤٠٨ : .
ولم يأت في هذا
الباب جيم غير هذا.
فَعَال
، بفتح الفاء
م
[
الصَّرام ] : الجَدَاد (٢) : لغة في
الصفحه ٤١٤ :
ع
[
الصَّرْعى ] : قوم صَرْعى : أي مصروعون ، قال الله تعالى : ( فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى
الصفحه ٤١٥ :
الصَّرْدح
: المستوية ، وفي حديث
(١) أنس بن مالك : رأيت الناس في إِمارة أبي بكر جُمعوا في صَرْدَح
الصفحه ٤١٧ : ، والصارخ
: المستغيث.
فعَل
، بفتح العين ، يفعِل ، بكسرها
ب
[
صَرَب ] اللبنَ : أي
تركه في الوَطْبِ
الصفحه ٤٢٠ :
كلّاب : صاحب
كلاب تصيد. والشوامت : القوائم.
ورجل صَرِدٌ : مسه البرد ، يقال في المثل : « هو أصرد
الصفحه ٤٢١ :
مروءته فينا
وإِن كان مُصْرِما
التفعيل
ح
[
التصريح ] : صَرَّح ما في نفسه إِذا أظهره
الصفحه ٤٢٣ :
حتى أحلَّتْ
بإِبساس وإِدرار
الإِحلال : نزول
اللبن في الضرع.
والإِبساس : قول
الحالب : بسْ
الصفحه ٤٣٢ : .
ويقال : للبنتين
وللأختين فصاعداً الثلثان من الميراث : أي فما فوق ذلك في الكثرة (١).
و [
فاعِلَة
الصفحه ٤٤٦ : أو ياء أو
ألف (٣).
واعْلَمْ أن
الخماسيَّ الصحيح إِذا
صغرته أسقطت من آخره
حرفاً ، تقول في تصغير
الصفحه ٤٥٥ :
ر
[
المصفور ] : الذي به صفار في بطنه ، قال العجاج (٢).
قَضْبُ الطبيبِ نائطُ المَصْفُورِ
النائط : عرق
يُقطع
الصفحه ٤٦٠ :
فِعْلِل
، بكسر الفاء واللام
رد
[
الصِّفْرِد ] : طائر أعظم من العصفور يألف البيوت يُضرب به المثل في