الصفحه ٥٥٤ : : ( ٣ / ٦١ ) وفي رواية : « أصول ».
الصفحه ٢٨٥ : اللغة مركبةٌ عليه ، والقرآن ناطقٌ
به.
والجميع : أشياء ، غير مصروفة. قال الخليل وسيبويه : أصلها أشْيَئا
الصفحه ٢٩٣ : : ( ٩ / ٥٦١ ) ، ونُسب في اللسان والتاج (
شيز ) إِلى شاعر اسمه ابن سوادة ولعل المراد ابن الأسود. وأصل الشيزي
الصفحه ٣٠٧ :
المعقوفين ليس في الأصل ( س ) وأضيف من بقية النسخ.
(٢) اسم الشاعر ساقط
من ( ت ). والبيت للأحوص اليربوعي في
الصفحه ٥٠٨ : واصطلحوا بمعنى ، قال الله تعالى : يَصَّالَحَا بَيْنَهُمَا
صُلْحاً (١) أصله يتصالحا ، فأدغم.
الفَعْللة
الصفحه ٥٥٨ : ء
ت
[
الصِّيْت ] : الذكر الحسن [
وأصله من الصوت ](٣) وهو من الواو ، يقال : ذهب صيته
في الناس.
ر
[
الصِّيْر
الصفحه ٥٦١ : الله تعالى : ( أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ )(٢) ، وأصل ( صَيِّب
) عند البصريين ( صَيْوِب ) مثل
الصفحه ٥٩١ :
فَعِل
بالكسر ، يَفْعَل بالفتح
ب
[
ضَبِبَ ] : أي كثرت ضِبابه. وهذا جاء على أصله.
والضَّبَبُ
الصفحه ١٩٨ : ) (٤).
__________________
(١) ما بين
المعقوفتين سقط من الأصل ( س ) وهو في بقية النسخ.
(٢) ديوانه : (٩٩) ،
واللسان والتاج ( شفع
الصفحه ٢٢٣ : الأصل ( س ) وأضيف من بقية النسخ.
(٢) جاء بعدها في
حاشية ( ت ) وفي متن ( د ، م ) زيادة : « ومن الألوان
الصفحه ٢٦٧ : ] : الواحدة من الشياه ، يقال للذكر والأنثى ، يقال للذكر : هذا شاة ، وللأنثى : هذه شاة. يقال : إِن أصل الشاة
الصفحه ٢٩٧ : ، وكان أبو عمرو يخفف ( شِيْت ) و ( شيتما ) و ( شيتم
) [ في جميع القرآن ](٨) والباقون بالهمز ، وأصل شا
الصفحه ٣٤٣ :
ويقال : أصل الصِّبغ من صَبغ
النصارى أولادهم في
ماءٍ لهم كانوا يطهّرونهم به.
و
[
الصِّبْوة
الصفحه ٣٩٨ : رأي أبي
عبيد. وأصله تتصدقوا فأدغمت التاء في الصاد. وقرأ عبد الله : وأن تتصدقوا بتاءين ويقال : إِن
الصفحه ٤٣٢ : الْعَذابِ )(٣).
__________________
(١) جاء بعده في
هامش الأصل ( س ) وحدها : « وانتصابه على الحال ، والفا