واحِدَةٍ مِنْهُنَ سِكِّيناً )(١). وقيل : سمي سكيناً لأنه يسكِّن حركة المذبوح.
فاعلة
ر
[ السَّاكرة ] : حكى بعضهم : الساكرة : الليلة الساكنة لا ريح فيها.
فاعول
ت
[ الساكوت ] : رجل ساكوت : أي سكوت.
فَعالِ ، بفتح الفاء وكسر اللام
ب
[ سَكابِ ] : اسم فرس لرجل من تميم ، قال فيها (٢) :
أبيت اللعن إِن سَكابِ عِلْقٌ |
|
نفيسٌ لا يعار ولا يباع |
مُفَدَّاة مُكَرَّمةٌ علينا |
|
يُجاع لها العيالُ ولا تُجاع |
و [ فُعَال ] ، بضم الفاء
ت
[ السُّكات ] : طول السكوت ، يقال : رماه الله بسكات : أي بما أسكته ، وفي حديث النبي عليهالسلام : « تستأمر النساء في بِضاعهن
__________________
(١) سورة يوسف : ١٢ / ٣١ ( ... وَآتَتْ كُلَّ واحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّيناً وَقالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ... ).
(٢) البيتان من أبيات في خيل ابن الأعرابي : (٦٢) نسبت إِلى عبيدة بن ربيعة بن قحفان ، وهو شاعر غير مشهور ، ونسبت في الحماسة البصرية إِلى القحيف العجلي ، وهي في الخزانة : ( ٥ / ٢٩٩ ) في أبيات عددها سبعة ، وفي حماسة أبي تمام : ( ١ / ٦٧ ) مع بيتين آخرين معزوة إِلى رجل من تميم.