الصفحه ٥٧ : .
ديسقوريدوس في الرابعة : قال : أنيالس أغريا ومعناه الكرمة البرية أيضا هي صنفان وذلك
أن منها ما لا يعقد عنبا
الصفحه ٦١ : وموضعها من ساق الكرنب على مثال ما يظهر ورق النبات الذي يقال له قسوس وله
لبن ليس بكثير طعمه مائل إلى
الصفحه ٢٦ : يستعمله قوم مكان
بصل الفار إذا لم يقدروا على البصل لأنه يفعل جميع ما يفعله من الأفعال الغليظة
إلا أنه في
الصفحه ٥٦ : صلب طيب الرائحة مع حدّة وطعم ورقه مثل طعم الأدوية ولونه إلى الصفرة ما
هو وعلى الساق إكليل كإكليل الشبت
الصفحه ٩١ : يافوخات الصبيان نفع من نزلاتهم ومن السعال المتولد
عنها وإذا ضمد به مقدم الدماغ وتمودي عليه لدويّ الأذان
الصفحه ١٢٥ : إلى فرق آخر ، وقد خفي على من مضى من المحدثين ولم يعلمه كثير من المتأخرين أن
الخشخاش الساحلي فيه الحبة
الصفحه ٢٨ : ويحتقن به مع ماء الشعير لقرحة الأمعاء وإذا استنشق
دخانه نفع من النزلات وإذا وضع على السن الوجعة سكن وجعها
الصفحه ١٢٤ : حار فإن دبر هكذا وخلط بهذه الأدوية فالشربة
منه مدبرا في القويّ الذي ليس به علة ولا سقم نصف درهم إلى
الصفحه ٦٢ : ما يحدث بسببه قروحا متى وضع على البدن من خارج وقد قلت قبل أن جميع
الأدوية التي تسخن مثل هذا الإسخان
الصفحه ٧٩ : المعدة ولذلك ينبغي أن تؤكل بالمري فإنه
يقطعها تقطيعا بليغا ولا يتولد منها لزوجة البتة وإن سلقت بالماء ثم
الصفحه ٤٥ : . ابن سمحون : قال عليّ بن محمد : كثر ما يكون الكادي بأرمايل من أرض الهند وهي
نخلة في جميع صفتها إلا أنها
الصفحه ٤١ : الرابعة : هو عدّة أصناف
فمنه ما هو إلى العرض ومنه ما هو إلى الطول ولونه إلى الحمرة ومنه جعد وينبت عند
الصفحه ٣٣ : أذرع وله شعب كثيرة من أصل واحد عليها رؤوس
شبيهة بالخشخاش مستديرة إلى الطول ما هو استدارة وزهر لونه شبيه
الصفحه ١٥٦ :
والعراق وغير ذلك من
الأمصار كان كالنبتي وأجوده وأطيبه ما خرج من الظباء ، بعد بلوغه النهاية في
الصفحه ٣٦ :
وخلطت بيسير من
العسل وجعلت في الشعر قتلت القمل والصئبان وإن حكت هذه العصارة بالماء على مسنّ
أخضر