الصفحه ١٦٩ : هذا الدواء وعلى الدواء المعروف بقفر اليهود وعلى الموميا القبوري ، وهي
موجودة بمصر كثيرا وهو خلط كانت
الصفحه ٤٢ :
وزن أربع دوانق ونصف بماء أو سكنجبين (١)
أياما كثيرة وقد يسقى منه المطحولون والذين يصرعون والذين بهم
الصفحه ١٦٧ : يقرب يبسه من حرارته وأجوده ما صفا لونه وكان بقرب من البياض يشوبه يسير
حمرة لا يخالطه شيء من خشب الشجرة
الصفحه ١٨٧ : فيصب عنه الماء ويجفف ويرفع ، ولأن
الأطباء الذين ذكروا النيلج في الكتب لم يعلموا أن النيل الذي ذكره
الصفحه ٧٧ : فينزل الحيض ويطرح الولد ويخرج الجنين. قالت الخوز : لا
مثل له في طرح الولد وإسهال الماء.
الرازي في
الصفحه ٩٠ :
ذكره في الميم.
كيخرس
: بالرومية هو الجاورس أوّله كاف مكسورة
بعدها ياء منقوطة باثنتين من تحتها ساكنة
الصفحه ٢١٠ : الشوك الذي يستوقدونه يرتفع ذراعا وهو
ذو أفنان وحمله أحمر خفيف كأنه تفاح وهو بشع لا يؤكل إلا في الجهد
الصفحه ٩٧ : ينبغي أن يسقاه ومن لا يحمض فليسقاه ويضر البصر إذا لم يتم انهضامه
لأنه متى أصاب المعدة ضرر شاركها الرأس
الصفحه ١٥٣ : أحرق على هذه الصفة يا فروخس (١).
وقال الرازي في المنصوري : هو حار يابس يقوي العين مع جلاء يسير
الصفحه ١٤٩ : والرطوبة وصنف منه يسمى مرماحور وهو مر والجبل ويسمى
بأفريقية أو سهومة وتفسيره رجل صالح وكلها تجمع في الربيع
الصفحه ٢٠٦ : في الجميع مساويا فأصول اليتوع
إذا طبخت بالخل أذهبت وجع الأسنان وشفته لا سيما الوجع الحادث في الأسنان
الصفحه ٥٩ : فيهما
صاحبهما ظلمة من رطوبة أو بخار غليظ وينفع الحجاب والأحشاء ولا سيما الطحال الغليظ
والذين غلب عليهم
الصفحه ٣٤ : ويلوّن وإن أخذه
أحد فدقه وطبخه مع اللحم جمعه والذين في البلاد التي يقال لها لوقيا يخزنون عصارته
الصفحه ١٢٩ : طويلة لا تخلو عن تعفين ما ، وقد
استخرجت وحرّكت بقوّة قاصرة لا بقوّة فيها مائلة إلى الظهور والإندفاع بل
الصفحه ١٤ :
سواء ويسمى
باللطينية الإمارة ويثمر بلوطا مرّا لا يحلو البتة وهو على الورق يسقط مر أحمر
كأنه العدس