الصفحه ٤٤ : مائتي سوط ، وحُمِل على قتيب ، ونفي إلى البصرة ، وحُرم عطاؤه ، ومنع الناس من مجالسته ، وصار وضيعاً بعد أن
الصفحه ٦٢ : (١) ؛ ليثبّت بقاءه
على الإيمان ، فكان الوضوءُ الجديدُ خطوةً في هذا الدرب ، إرادةً منه معالجة الموقف ، لكنه عالج
الصفحه ٨٢ : الذهبي ـ نحا نفس منحى أسلافه في عدم قبول الإمام علي وابن عباس ، وإن كان الأخير جَدَّهم ـ ورفض منهج اهل
الصفحه ٢٨ :
هذه ـ وأشار إلى قفاه
ـ ثمّ ظننت أنّي اُنفذ كلمةً سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوآله
قبل أن
الصفحه ١٧ : وجود صحابة كانوا يسمحون لأنفسهم بتخطئة الرسول والوقوف أمام أقواله وأفعاله ، ولم يكن ذلك بدعاً في
الصفحه ٢١ : ويذهبون إلى خلافها ، أو أنّهم يفسّرونها طبق آرائهم واجتهاداتهم.
وغيرها من الآيات المباركة التي تتحدث
الصفحه ٧٩ : كذلك ، قد اطّلعت على طهارتك وليس طهارتك الرافضة ، فاجعلني في حلٍّ ، وأمر له بمائة ألف درهم.
قال
الصفحه ٤٥ : عن موقفة ، وذلك هو ما فعله الإمام علي حين أرسل ابنَ عباس لمحاججة الخوارج ، فرجع منهم من رجع.
لكننا
الصفحه ٧٢ : الأمويّ للوضوء العثماني
، والإصرار من ( نهج التعبد المحض ) على بطلان ذلك ، لمخالفته للكتاب والسنة.
فقد
الصفحه ٢٦ : يكتب السنة ثمّ بدا له أن لا يكتبها ، ثمّ كتب في الأمصار : من كان عنده منها شيء فليمحه (٢).
وعن القاسم
الصفحه ٢٢ : تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) (٢).
ومن ذلك قول رجل من الأنصار في قسمة كان
قسمها النبي
الصفحه ٤٧ : ، كحمران وابن دارة ، مع أنّ حمران كان يهوديّاً من سَبْي عين التمر (١) وقد أسلم في السنة الثالثة من خلافة
الصفحه ٩٤ : المفيد ( ت ٤١٣ ه ) ، ط ١ ، المطبوع ضمن مصنفات الشيخ المفيد ( في الجزء الثالث عشر منه ) الموتمر العالمي
الصفحه ٩٧ : والجرائح :
لأبي الحسين ، سعيد بن هبة الله الشهير بالقطب الراوندي ( ت ٥٧٣ ه ) ، تحقيق ونشر : مؤسسة الإمام
الصفحه ٨٤ :
فلمّا وصل الكتاب إلى علي بن يقطين ، تعجّب
ممّا رسم له ـ مما أجمعت العصابة على خلافه ـ ثمّ قال