الصفحه ٦٦ :
٥ ـ تنبيه وإشارة الإمام علي ـ في جملة أحاديثه
الوضوئية ـ إلى أن مبعث الإحداث في الوضوء هو الاجتهاد
الصفحه ٨٩ : الأمر بالحجّاج بن يوسف الثقفي أن يختم في يد جابر بن عبدالله الأنصاري وفي عنق سهل بن سعد الساعدي
الصفحه ٣٠ : ثائرتهم عليه ، وكان هذا التحوّل في مسار المشرَّعات وحياة المسلمين هو الذي حدا بابن عباس أن يُوقِفَ عمر بن
الصفحه ٥٤ :
كل تلك الأدلة والقرائن والشواهد جعلتنا
نطمئنّ إلى أن عثمان كان هو البادئ بالخلاف ، والآتي بالوضو
الصفحه ٣٣ :
وماهيّته كما لا يخفى.
ثمّ إنّ عدم وجود وضوء بياني عن عمر بن الخطّاب
، يكشف عن عدم وجود اختلاف
الصفحه ٥٧ : ، وفي آخر عنه : إنّ أصدق القول كتاب الله ، وأحسن الهدى هدى محمّد ، وشرّ الأمور محدثاتها ، وكل محدث بدعة
الصفحه ٢٥ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقائل : القول ما
قال عمر ، وهذا إن كشف عن شيءٍ فإنما يكشف
الصفحه ٧٥ : عدد المؤيّدين لوضوء الدولة في هذه الحقبة بعد أن كانت الكفّة في زمان عثمان وقبله راجحة للوضوء الثنائي
الصفحه ٨٥ :
علي ابن يقطين ـ من زعم
أنّك من الرافضة. وصلحت حاله عنده.
وبعد ذلك ورد عليه كتاب من أبي الحسن
الصفحه ٨٦ :
فصار الوضوءان خطّين
متوازين لا يلتقيان.
نهاية المطاف
من كل ما تقدم تتجلى حقيقة في غاية الأهمية
الصفحه ٥١ : لحطِّ الذنوب.
وهذه العنايات كلّها تدل على أنّه كان يريد
أن يضيف شيئاً إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥ :
في عمدة القاري ضمن الماسحين
(١).
وهكذا جاء عن ابنه عبدالله خبر المسح ؛ لِما
أخرجه الطحاوي بسنده
الصفحه ٥٣ : لم يكن يردّ سلام المسلِّم في أثناء وضوئه ، معلِّلاً ذلك بما رواه عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
من أنّ
الصفحه ٣٧ :
د ـ وجود ظواهر ومشتركات غريبة في روايات
عثمان الوضوئية تفرّد بها عن روايات الآخرين (١)
، وفيها
الصفحه ٦٥ : : في الغارات « ان معاوية كان ينظر في هذا الكتاب ويعجبه ... فقال له الوليد : انه لا راى لك ، فامن الراى