الصفحه ٨٧ :
علي بن أبي طالب فلم
يرضَ بذلك الشرط الجديد الذي أُقحم في الشريعة ، والذي قرّروه دون نص من كتاب
الصفحه ٩١ :
وهنا نتأكّد أصالة النهج الوضوئي وأحقّيّته
، ولا يهمنا بعد ذلك أن يكون ابن عمر رجع وقال بالمسح على
الصفحه ٦٢ :
« أسبغوا الوضوء » ومن
« ويل للأعقاب من النار » للتدليل على الغسل.
٥ ـ إنّه حين الثورة عليه كان
الصفحه ٦٦ :
٥ ـ تنبيه وإشارة الإمام علي ـ في جملة أحاديثه
الوضوئية ـ إلى أن مبعث الإحداث في الوضوء هو الاجتهاد
الصفحه ٨١ : يكره
نهج الإمام علي في الفقه والإمامة ، إذ أنّ القاسم بن مجاشع التميمي عرض عليه وصيّته ، وكان فيها بعد
الصفحه ٨٥ :
علي ابن يقطين ـ من زعم
أنّك من الرافضة. وصلحت حاله عنده.
وبعد ذلك ورد عليه كتاب من أبي الحسن
الصفحه ٩٠ : المدوّنات كانوا من أتباع
وأنصار الوضوء الثنائي المسحي ، أو أنهم لم يكونوا من أنصار الوضوء الثلاثي الغسلي على
الصفحه ٢٩ :
ويعني الانخراط في سلك
الاجتهاد بالرأي ، وذلك ما لا يقرّه عليّ بن أبي طالب ـ تبعاً لرسول الله
الصفحه ٥٦ :
احتج عليها الصحابة كلٌّ
بطريقته ، لكنّ عثمان لم يرتدع عنها ، كإتمام الصلاة بمنى (١) ، وكزيادته
الصفحه ٦١ :
______________________________
وفسروها بأنه كان يغتسل
كل يوم ، قال النووي في شرحه على صحيح مسلم ٣ : ١١٥ « ومراده لم يكن يمر عليه يوم إلا
الصفحه ٧٣ :
وهنا نقف على صراع وضوءيين كانا في العصر
الأموي.
أ ـ بين الربيع بنت معوَّذ وبين ابن عباس
الصفحه ١٠٠ : الاثير :
لأبي الحسن ، علي بن محمد بن الأثير ( ت ٦٣٠ ه ) ، دار صادر ، بيروت ، ١٩٧٩ م.
٥٦ ـ الكفاية في
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسلام
على محمّد وآله الطّيبين
الصفحه ١٠ : لاختلاف المسلمين في الأحكام الشرعية بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وقد كان هذا الانقسام منطويا على علل
الصفحه ٤٦ : لم يطلب النصرة من المسلمين
ولا استصرخهم ، بل هم الذين استصرخ بعضُهم بعضا للقضاء على إحداثات عثمان