الصفحه ٢٨ : الإباء ، لأنّ قبول ذلك الشرط يعني التخلي عن مدرسة التعبد المحض
الصفحه ٣١ : قائل بالجمع احتياطاً ، أو بالتخيير لتكافؤ الأدلة عنده لأنّها أقوال شاذة ـ وكلٌّ منهم يدّعي أنّ ذلك فعلُ
الصفحه ٥١ : بأنّه ضحك وسأل أصحابه عن سرّ ضحكه لأنّه رأى النبيّ صلىاللهعليهوآله
ـ قريباً من مكانه ـ قد ضحك وسأل
الصفحه ٦١ : وضوئه الغَسلي ، كاستفادته من إحسان الوضوء ، لأنّه كان قد قال بعد وضوئه الغسلي : « والله لأحدثنكم حديثاً
الصفحه ٦٥ :
في الوضوء ـ يكاد يكون صريحاً في إبداع عثمان للوضوء الثلاثي الغسلي ؛ لأنّه عليهالسلام صرح بابتداع
الصفحه ٧٩ : .
فقال : فحدّثته بالأمر كلّه.
قال : فقال أبوعبدالله : « لهذا أفتيتُه
، لأنّه كان أشرَفَ على القتل من يد
الصفحه ٨٥ : في القصر الهاروني ؛ لأنّ الوضوء أمر عبادي يتكرّر فعله كلّ يوم قبل الصلاة ، فهو أوضح شاخص فقهي يُعرَف
الصفحه ٨٦ : ء المتعبّدين على تعبّدهم المحض ومنعهم من العمل بالاجتهاد والرأي (١).
لأنّ فتح أبي بكر وعمر لباب الرأي
الصفحه ٨٧ : كبار الصحابة ، وفي مقدمتهم عبدالرحمن بن عوف ؛ لأنّ عبدالرحمن كان يرى الاقتصار على اجتهادات الشيخين دون
الصفحه ٩٠ : لا يرى المسح على الخفّين ، لأنّه كان قد سمع الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في أنّ المسح على
الصفحه ١٢ : كان واحداً في كلّ هذه الحالات ؟!
وإذا كان ذلك كذلك ، فمن أين جاء الاختلاف
الذي يعسر دفعه وإنكاره
الصفحه ١٥ :
الْمُفْلِحُونَ ) (١)
، وقوله : ( وَمَا كَانَ
لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ
الصفحه ٤٣ :
أميرالمؤمنين ؟ قال : أضحكني أنّ العبد إذا غسل
وجهه حطّ الله عنه كلّ خطيئة أصابها بوجهه
الصفحه ٧ : آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
الصفحه ١٨ : لأعمالهم.
ومثل ذلك قوله سبحانه وتعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ