الصفحه ٢٣ : ، حتّى قال طلحة وصحابي آخر ـ وهو عثمان برواية السدي ـ : أينكح محمّد نساءنا إذا متنا ولا ننكح نساءه إذا
الصفحه ٦٢ : يرتأبه ، لأنّ غاية معارضتهم أن تنتهي
______________________________
(١) اُنظر : تاريخ الطبري
٣ : ٤١٥
الصفحه ٥٢ : قال ـ بعد أن توضأ الوضوء الثلاثي الغسلي ـ : فمن زاد على هذا أو نقص فلقد أساء وظلم (٢)
، فهل يُعقَل أن
الصفحه ٨٣ :
فقال له الرشيد : لله أبوك ، لجاد ما حفظت
، تلك صلاة العصر وذلك وقتها عند القوم (١).
فلم يطمئن
الصفحه ٦٩ : أمير المؤمنين ، مع من تأمرني أن أكون إن غَلَبَ هؤلاء القوم عليك ؟ قال : عليك بلزوم الجماعة ، قلت
الصفحه ٣٠ : القرآن فقرأناه ، وعلمنا فيما نزل ، وإنه يكون بعدنا أقوام يقرأون القرآن لا يعرفون فيمَ نزل ، فيكون لكل قوم
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله : ستفترق امتي على بضع وسبعين فرقة ، أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسمون الأمور برأيهم ؛ فيحرمون
الصفحه ٣٢ : تفسير العياشي
١ : ٣٠١ ـ ٣٠٢ بسنده عن الصادق عليهالسلام
، قال : إنّ عليّا عليهالسلام
خالَفَ القوم في
الصفحه ٢٩ : والقرآن المجيد كما بيّنّا ذلك ـ لأنّه يضفي الشرعية على تلك الفكرة المستحدثة.
ولا يخفى أنّ عبدالرحمن بن
الصفحه ١٤ : ، وبمحمد بن عبدالله صلىاللهعليهوآله
قائداً روحياً وسياسيّاً واجتماعيّاً ، لأنّ وحدة الفكر والقيادة من
الصفحه ١٧ : الديانات ، لأنّ القرآن الكريم والسنة المباركة أخبرانا أنّ ذلك سنة التاريخ في الديانات السالفة ، فقد آمن
الصفحه ١٩ : ، وإذا لوحظت تلك الآيات وأسباب النزول عُلم أنّ تلك الفئة غير قليلة وذلك الاتجاه كان كبيراً كماً وكيفاً
الصفحه ٦٠ : وضعها نفض كفيه ونظر إلى ثوبه ، فإذا أصابه شيء من التراب نفضه ، وذلك كلّه لأنّه كان رجلاً نظيفاً متنظّفاً
الصفحه ٦٦ : ء النبوي ، لأن قول علي : « لو كان الدين بالرأي لكان باطن القدم أحق بالمسح من ظاهرها. لكن رأيت رسول الله
الصفحه ٩١ : ، لأنّه قد صار في أواخر عمره تبعا للسلطات الأموية.
لكنّ الحقّ أنّ نهج التعبّد المحض والتحديث
أخذ ينشط