الصفحه ٤٨ : »
(٣) ، وهي صريحة
في التبرّع والمبادرة ، وقد استعملها معاوية أيضا في الوضوء الغسلي بزيادته مسحَ الرأس بغرفة من
الصفحه ٥٢ :
الثلاثي الجديد واعتباره
هو الإسباغ فقط ـ والذي طوره عثمان من بعد حتّى صار يغسل رجليه ، وطوّره
الصفحه ٦٤ :
١ ـ إنّ الثابت المحفوظ عن الإمام عليّ في
كتب الفقه (١)
والتفسير (٢)
والحديث (٣)
هو الوضوء الثنائي
الصفحه ١٠٢ :
فؤاد عبدالباقي ، دار
احياء التراث العربي ، بيروت.
٧١ ـ موقف الخلفاء العباسيين من ائمة المذاهب
الصفحه ٩٥ : الحديث :
لأبي محمد ، عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ( ت ٢٧٦ ه ) ، صححه وضبطه : محمد زهري النجار ( من
الصفحه ٨٥ :
علي ابن يقطين ـ من زعم
أنّك من الرافضة. وصلحت حاله عنده.
وبعد ذلك ورد عليه كتاب من أبي الحسن
الصفحه ٤٠ : في عبارة عثمان ، والعبارات الأخرى الواردة في مثل هذا المقام المراد منها أمثال أولئك الرجال.
من هو
الصفحه ٧٥ :
ذلك بأنّهم لا يجدون
أعلم منه (١)
، وقد سخّروا رجاء بن حيوة ـ المعدود من أفقه فقهاء الشام ـ ليرشد
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله
، وهذه الجمل لها دلالة نفسية على جعل وضوئه هو الميزان والقول الفصل.
ومنها : انحصار القبول وغفران
الصفحه ٥٥ : أقرباءه فقط مع حصولهم على نصيب وافر من المال ، بل هناك أسباب دينية وابتداعات جعلتهم يقتلونه ـ ربّما يكون
الصفحه ٥٩ : منعوا من دفنه في مقابر المسلمين (٢) ، حتّى دُفن ليلاً في حشّ كوكب ـ وهي من مقابر اليهود (٣)
ـ وتحت الخوف
الصفحه ٦٠ :
منها :
لماذا الإحداث في الوضوء ؟
١ ـ إنّ عثمان كان يرى لنفسه أهليّة التشريع
، كما كانت من قبل
الصفحه ٦٩ :
وأبا بكر وعمر أهلّوا
، ولم يذكروا عثمان (١)
، هذا إلى غيرها من المفردات الفقهية.
وكذلك كانت
الصفحه ٨٦ :
فصار الوضوءان خطّين
متوازين لا يلتقيان.
نهاية المطاف
من كل ما تقدم تتجلى حقيقة في غاية الأهمية
الصفحه ٨٨ :
عانى عليٌّ أشدَّ المعاناة
من هذا النهج « نهج الاجتهاد والرأي » لما يستتبعه من تَوالٍ فاسدة على