الصفحه ١٥ : يُحدَّثُ بحديث من حديثي فيقول : « بيننا وبينكم كتاب الله ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه
الصفحه ٧١ :
______________________________
(١) صحيح مسلم ١ : ٢١٤
ـ ٢١٥ / ح ٢٩.
(٢) الحديث المُدْرَج
هو ما كانت فيه زيادة ليست منه ، وهو نوعان
الصفحه ٩٠ : معارضين لمنع التحديث والتدوين ، وهم من الذين يرون أنّ الأحكام توقيفية لا يمكن تجاوزها بالزيادة والنقصان
الصفحه ٦١ : الحديث يؤكد تطهره. واغتساله خمس مرات لقوله صلىاللهعليهوآله
: ما من مسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب
الصفحه ١٣ :
كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا )
(١) ، وكان قوله
: ( وَأَنَّ
الصفحه ٧٦ : ظروف أخرى يواجهون بعضاً آخر بالعنف ، كما في حديث أبي مالك الأشعري (١) ، وكيف كان خائفاً من بيان وضو
الصفحه ٧٢ : عطاء ، تتبيّن سلسلة التطورات التي استُفيد منها لتقرير وتدعيم الوضوء العثماني.
٢ ـ واستمر التدعيم
الصفحه ٨٩ : ، أنكرها عثمان وكأنّه لم يسمعها من
قبل ، ولا رأى النبي صلىاللهعليهوآله
يحدّث بها ويفعلها طول عمره
الصفحه ١١ : الحديث
عند أهل البيت وفسّره الإمام الصادق بأن المراد اختلافهم في البلدان بعد تفقّههم لينذروا الناس
الصفحه ٣٩ : الوضوء المسحي قطعاً وكونهم من المكثرين في الحديث ، تجلّى لنا أمر الناس المعنيين في كلام عثمان ، وتبيّن
الصفحه ٤٩ : ء ، لوضوحه عندهم ، فضلاً عن أنّ المذكورين هم من المعارضين لعثمان في فقهه ـ وبعضهم في وضوئه وفقهه ـ فكيف شهدوا
الصفحه ٦٦ : أحقّ بالمسح من ظاهرها ، لكن رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
مسح ظاهرها » (١)
، ويقول : « كنت أرى أنّ
الصفحه ٢٠ :
فاتبعوه ، وما نُهيتم
عنه فانتهوا (١).
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله قد حذّر أصحابه من هذا
الصفحه ٢٨ :
هذه ـ وأشار إلى قفاه
ـ ثمّ ظننت أنّي اُنفذ كلمةً سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوآله
قبل أن
الصفحه ٨٧ :
علي بن أبي طالب فلم
يرضَ بذلك الشرط الجديد الذي أُقحم في الشريعة ، والذي قرّروه دون نص من كتاب