والرِّقُ : الشيء الرقيق.
والرِّقُ : الأرض اللينة ، عن الأصمعي.
ك
[ الرِّكُ ] : المطر الضعيف ، ويقال : هو بفتح الراء.
م
[ الرِّمُ ] : النِّقْيُ ، وهو المخ. والرِّمُ : الثَّرى يقولون : أجاء بالطِّمِّ والرِّمِ : أي بالمال الكثير ، فالطم : البحر ، والرِّمُ : الثرى.
و [ فِعْلَة ] ، بالهاء
ب
[ الرِّبَّة ] : نبات ينبت في آخر الصيف والجميع : رِبَبٌ. قال ذو الرمة : (١)
مِنْ ذي الفوارِسِ تَدْعُو أَنْفَه الرِّبَبُ
ث
[ الرِّثَّةُ ] ، بالثاء معجمة بثلاث : أسقاط البيت من الخُلْقان والمتاع الرديء ، والجمع : رِثَثٌ. وقد يقال رَثَّةٌ بفتح الراء أيضاً. والرِّثَّةُ : الضعفاء من الناس.
د
[ الرِّدَّة ] : الاسم من الارتداد عن الدين.
والرِّدَّةُ : مصدر من رَدَّ يَرُدُّ.
والرِّدَّةُ : امتلاء الضرع من اللبن قبل النتاج. قال الراجز (٢) :
تَمْشي مِنَ الرِّدَّةِ مَشْيَ الحُفَّلِ |
|
مَشْيَ الرَّذَايا بالمَزادِ الأثْقَلِ |
__________________
(١) ديوانه ( ١ / ٧٧ ) واللسان ( ر ب ب ) ، وصدره :
امسى بوهبين مجتازا لمعرفة
ووهبين : اسم موضع ذكره الهمداني في الصفة : ( ٢٦٨ ، ٢٩٨ ، ٣٣٣ ) ، وهو من ديار تميم ومن مواضع الوحش بالقرب من الدهناء ، وذو الفوارس : ذكرها الهمداني : (٣٣٣) من ديار تميم أيضاً ، ولم أجد وهبين في معجم ياقوت ، وذَكَر الموضع الثاني باسم ( الفوارس ) ، قال : وهي جبال رمل بالدهناء : ( ٤ / ٢٧٩ ).
(٢) الشاهد لأبي النجم كما في اللسان ( ردد ) و ( روي ) والرواية : « الروايا » وهي جمع راوية أي الحيوان الذي يُجعل لحمل الماء وكذلك الرجل المستقي ، و « الرذايا » التي في رواية المؤلف هي : « الإبل المهزولة والتي حسرها السفر. وأبو النجم هو : الفضل بن قدامة العجلي ، من كبار الرُّجَّاز في العصر الأموي ـ توفي : ( ١٣٠ ه / ٧٤٧ م ) ، انظر الشعر والشعراء : ( ٣٨١ ـ ٣٨٦ ).