الصفحه ٥٧٣ : الخضوع يكون في البدن ، والخشوع يكون في البدن والصوت والبصر.
يقال : خشع في الصلاة. قال الله تعالى
الصفحه ٧٣٥ :
الخيار في مدة يوقف على مثلها (١) على حال
المبيع.
ط
[
الخِيَاط ] : الإِبرة ، قال
الله تعالى
الصفحه ١٥٢ : موضع.
ق
[
الحَرَق ] ، بالقاف :
النار ، يقال : هو في حَرَق
الله تعالى.
والحَرَق في الثوب : من
الصفحه ١٧٣ : طَعينُ
ويقال : حَرِجَتِ العينُ في الشيء : أي حارت ، قال ذو الرمة (٨) :
تزداد للعين
الصفحه ٥٣١ : ] ، الخروج : نقيض الدخول. وقرأ حمزة والكسائي ( وَمِنْهَا
تَخْرُجُونَ ) (١) وقوله في «
الروم » و « الزخرف
الصفحه ٦٤٣ :
ص
ذو الخلصة (١) : موضع بالحجاز ، كانت به أصنام في الجاهلية لدوس وخثعم
وبجيلة. ويقال : إِنه كان
الصفحه ٦٨٤ :
وفي حديث (١) معاذ رحمهالله تعالى « ائتوني بخميس
أو لبيس آخذه منكم
مكان الذرة والشعير في الصدقة
الصفحه ٣٤ : ، لأنه منيع ، وهو بارد يابس في الدرجة الثالثة
، إِذا أحمي وأطفئ في ماء نفع ذلك الماء من ورم الطحال وضعف
الصفحه ٥٩ : للأول. قال الشافعي : إِذا شُرط التحليل لم يصح ، لأنه ضرب من نكاح المُدَّة. وقال في القديم :
تحلُّ للأول
الصفحه ١٠١ : الإِنسان ، يقال بفتح الحاء وكسرها ، لغتان قال الله تعالى : ( وَرَبائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ
مِنْ
الصفحه ١١٤ :
: مشيه.
ويقال : حجل الغلام : إِذا رفع إِحدى رجليه ومشى على الأخرى.
ومَرَّ فلان يَحْجل في مشيته : أي
الصفحه ١٧٨ : . وقال أبو حنيفة وأصحابه والثوري : هو
صحيح.
وأحْرَمَ الرجلُ : إِذا دخل في الحَرَم ، أو دخل في الشهر
الصفحه ١٨٠ : أمَّ ولده مارية القبطية ببيت عائشة فصاحت ،
فسكَّتها ، ثم قال : حَرَّمتُها على نفسي. اختلف العلماء في
الصفحه ٣٤٢ :
فِعْيَل ، بكسر الفاء وفتح الياء
ر
[
حِمْيَر ] : اسم قبيلة من
اليمن (١) ، منهم كانت الملوك في
الصفحه ٣٧٠ : عليهالسلام : « لا زكاة في مال حتى يحول
عليه الحولُ ».
والحَوْل : الحيلة ، ومنه : لا
حول ولا قوة إِلا
بالله