الصفحه ٧١٠ : في ترجمته في الطبقات : « وكان خوَّات صاحب ذات
النحيين في الجاهلية ثم أسلم فحسن إِسلامه » والنحي
الصفحه ١٢٨ : في الأرض : إِذا ذهب على غير هداية.
والحدس : السرعة في السير ، قال (٢) :
كأنَّها مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٩٨ : ] : المكان السهل
وأعلاه رملٌ ، إِذا نُحِّيَ عنه الرمل وُجد فيه الماء ، والجميع : الأحساء.
و [ فِعْلة
الصفحه ٣٧ : يعيب على أحد بعيب هو فيه ».
وحقيقة الرجل : ما
يحق عليه أن يمنعه
، يقال : فلان حامي الحقيقة.
ويقال
الصفحه ١٢٧ : الحِقْب السّماحِيجِ
ويقال : حداه على كذا : إِذا بعثه عليه. ويقال للسهم إِذا مرَّ : حداه ريشه وهداه
الصفحه ٤٢٨ : (٣) وكان خيِّراً فاضلاً يمسح على الخفين ، فقيلَ له في ذلك فقال : قد مسح عمر بن الخطاب ، ومن
جعل عمر بينه
الصفحه ٨٠ : . يقال : إِنها إِذا تبعها الصقر سلحت في وجهه فشغلته ، قال يزيد بن
الصعق (٣) :
همُ تركوكَ
أسلحَ من
الصفحه ٨١ : المثل في
الحمق. وفي حديث (٢) أنس بن مالك : « إِن الحبارى
لتموت هُزالاً بذنب
ابن آدم ». قيل : إِنما خصّها
الصفحه ٤٢٦ : عليهالسلام (٢) : « نِعْمَ الإِدامُ الخلُ
».
والخَلّ : الطريق النافذ في الرمل ، تذكِّره العرب وتؤنثه أيضاً
الصفحه ٦٧٠ : ولا
على الخائن ».
ط
[
اخْتَلَطَ ] الشيءُ : أي
امتزج.
ويقال : اختلط الرجل في عقله : إِذا فسد
الصفحه ٧٣٤ : خلابة ولك الخيار ثلاثاً ». قال الفقهاء : يجوز خيار الشرط في البيع ثلاثاً ، واختلفوا فيما فوق الثلاث
الصفحه ١٩ :
والحِقَّة من الإِبل : الأنثى من الحِقاق
دون الجذعة بسنة ، وهي
المأخوذة عن ستٍّ وأربعين في زكاة
الصفحه ٤٧٢ : : اشتقاقها من خيبر ، لأن النبي عليهالسلام أقرها في أيدي أهلها على النصف ، فقيل : خابروهم : أي عاملوهم في
الصفحه ٦٩ :
وصف بعيراً ثقل
عليه الحِمل فحرّك ثفناته للنهوض.
ق
[
الحقحقة ] ، بالقاف :
سير الليل في أوله
الصفحه ٢١٩ : الله تعالى : ويوم (١). قرأ ابن كثير
بالياء فيهما ، وهو رأي أبي عُبيد ، وقرأ الباقون بالنون في نحشرهم