ويقولون : لا آتيك سنَ الحِسْل : أي لا أتيك أبداً ، لأن الضَّبَّ لا تسقط له سِنٌّ.
ي
[ الحِسْي ] : المكان السهل وأعلاه رملٌ ، إِذا نُحِّيَ عنه الرمل وُجد فيه الماء ، والجميع : الأحساء.
و [ فِعْلة ] ، بالهاء
ب
[ الحِسْبَة ] : يقال : إِنه لحسن الحِسْبة في الأمر : أي حسن التدبير والنظر فيه.
فَعَلٌ ، بالفتح
ب
[ الحَسَب ] : ما يُعَدُّ من المآثر ، قال (١) النبي عليهالسلام : « الحسب المال والكرم التقوى ». والجميع : الأحساب.
ويقال : اعمل بِحَسَب ذلك : أي بقدره. ويقال : هو فَعَلٌ بمعنى مفعول : أي بمحسوب ذلك ، كما يقال للملقوط : لَقَطٌ ونحوه.
د
[ الحَسَد ] : معروف.
ك
[ الحَسَك ] : ضربٌ من الشجر يفترش على وجه الأرض ، له ثمرة خشنة تعلق بأصواف الغنم ، وهو الكشوهج ، وطبعه باردٌ في الدرجة الأولى ، رطبٌ في الثانية ، ينفع من الأورام الحارة ، ومن عفونات الفم ، وقروح أصل اللسان واللثة والحلق ؛ وإِذا رُشَّ طبيخُه على موضعٍ فيه براغيث كثيرة أذهبها ، وإِذا شُرب ثمره رطباً نفع من الحصى المتولد في الكُلى والمثانة.
__________________
(١) هو بلفظه من حديث سَمُرة بن جُندب ، أخرجه الترمذي في التفسير ، باب : ومن سورة الحجرات ، رقم (٣٢٦٧) وابن ماجه في الزهد ، باب : الورع والتقوى ، رقم (٤٢١٩) وأحمد في مسنده ( ٥ / ١٠ ).