الصفحه ١٣٨ :
يتصوّر إذا رآه أنّه
غادر فراش المرض الآن.
أجل ، كما يقول مولانا أمير المؤمنين
عليّ (عليه السلام
الصفحه ١٤٠ :
البالغ ، يقف عليه
من كان من أهله.
يقول العلاّمة الطباطبائي (قدس سره) ضمن
تعداد الاُمور التي يجب
الصفحه ١٤٦ : المؤمنين علي (عليه السلام) : « لا ترى الجاهل إلاّ مفرطاً أو مفرّطاً »
ونتيجة ذلك أنّ الإفراط والتفريط
الصفحه ١٥٤ :
شدّة عداوته أدار ظهره عليَّ أمام الناس ، فهضمت ذلك في نفسي واحتسبتها لله ،
وحينما أردت الخروج ، من حيث
الصفحه ١٧٠ : المؤمنين علي (عليه
السلام) :
أضحت قبورهم من بعد عزّهم
تسفي عليها الصبا والحرجف
الصفحه ١٧٤ : أن أعيش كواحد من الفقراء (١).
وكان رسول الله محمّد (صلى الله عليه
وآله) يقول : أنا مسكين وأحبّ
الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى
: قطب عالم الإمكان ، وليّ الله الأعظم مولانا وإمامنا صاحب الزمان (عليه السلام
الصفحه ٢٢ :
مرحلة تشخيص المصداق ، وأمّا أصل معنى الأدب ، وهو الهيئة الحسنة التي ينبغي أن
يكون عليها الفعل ، فهو
الصفحه ٢٩ : أدبه ، وتضاعفت
خشيته لربّه ».
« قيل لعيسى بن مريم (عليه السلام) :
مَن أدّبك؟ قال : ما أدّبني أحد
الصفحه ٤١ : الأكبر.
فالعمدة : النيّة الصادقة والتقوى
والإخلاص ، وإنّما يحصل الطالب عليها بالتأمّل والتفكّر ، فإنّ
الصفحه ٤٢ : ، وهو العمل المخلص ـ
كما ورد في الروايات ـ وبعد حسن النيّة عليه أن لا يعصي الله جلّ جلاله ، ويطهّر
قلبه
الصفحه ٤٧ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) في
المنام وسأله عدّة أسئلة أحدها : ما هو السبب في أنّ العلماء في السابق
الصفحه ٥٣ :
في مسجد گوهر شاد وقع بصره على المرحوم الشيخ عباس تربتي وهو من العلماء الأبرار ،
فقال الشيخ عباس
الصفحه ٥٥ : الآداب التي يجب على طالب
العلم أن يراعيها ، وإليك تتمّة الموضوع ، وهو بيان الأمر الثاني وما يليه
الصفحه ٦٠ :
فيهم إنّما نال
درجات العلى ، وفاق الأقران وحاز السبق ، من اتّبع نفسه في صباه وأيّام شبابه ،
ولهذا