الصفحه ٣٥ : مجال الأخلاق وتزكية النفس وتهذيبها.
معاذ الله أن يقبل الناس على شخص
ويحترموه قبل أن يهذّب نفسه
الصفحه ٣٩ : والسيّد المرتضى علم الهدى عليهما الرحمة لم ينوِ المكروه من
يوم بلوغه ، ومثل هذه الحالات إن دلّت على شي
الصفحه ٤٤ : وحبّ الجاه وعبادة الرئاسة والمقام والاستغابة والتهمة والافتراء على
المؤمنين والثرثرة والكلام الزائد
الصفحه ٦١ :
الأمر
الثالث
قطع العلائق المانعة من
تحصيل العلم
أن يقطع ما يقدر عليه من العوائق
الشاغلة
الصفحه ٧٠ : يتحلّى بالعقل ، ولم
يتجمّل بالعلم والفضل والأدب ، لزمنا زوايا البيوت والمدارس ، وتوكّلنا على الحيّ
الذي
الصفحه ٨١ : وتعليم ، ثمّ يحصل عليها الإنسان
تلقائيّاً (أوتوماتيكيّاً) ويحصلها بدون معلّم ، لقد سمعت كراراً أنّ سيّداً
الصفحه ٨٣ :
، ثمّ تعرّف على شيخه واُستاذه ، فحضر عند ذلك خمس سنوات أيضاً.
وهذا العلاّمة الطباطبائي (قدس سره
الصفحه ٨٨ :
٩ ـ أن يحسن خُلقه مع جلسائه زيادة على
غيرهم.
١٠ ـ أن يقدّم على الشروع في البحث
والتدريس تلاوة
الصفحه ١٠٦ :
٣٠ ـ يجب على من علم منهم بنوع من العلم
وضرب من الكمال أن يرشد رفقته وزملائه ، ويرغّبهم في الاجتماع
الصفحه ١٠٩ : الدين الطوسي عليه
الرحمة لمّـا شتمه شخص في رسالة قائلا : يا كلب. فأجابه بحلم وهدوء وسكينة : أمّا
قولك
الصفحه ١١٥ : على كلّ
حال ، فإنّ هذا يتنافى مع أصل خلقها وتكوينها في وجود الإنسان. فإنّ بقاء البدن
بالمأكولات
الصفحه ١١٩ : أغنياء من التعفّف ، فيقارعون الفقر ويكابدون الحرمان ويصبرون على البؤس
بعفّة نفس وسداد.
نقل المرحوم
الصفحه ١٢٥ : ،
فمن اعتدال هذه الاُصول الأربعة تصدر الأخلاق الجميلة كلّها (١).
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : لا
الصفحه ١٢٦ :
وقد سمعت جملةً من الأخبار في ذلك
سابقاً ، كقول النبيّ (صلى الله عليه وآله) : « الفقهاء اُمنا
الصفحه ١٣٤ : ء العصر
، ولا طرقت أسماعهم ، ولا سمعت آذانهم ، فالحمد لله تعالى على هذه الموهبة العظيمة
والفضل الجسيم