الصفحه ٧٧ : ما يجب على طالب العلم مراعاته ،
وأمّا الاُمور الاُخرى التي لا بدّ من رعايتها أيضاً ، فهي كما يلي
الصفحه ٩٣ : جاوز الخمسين ، وكان مجتهداً ويدرّس طلاّبه
جالساً على الأرض.
وفي أوّل درس بعد وفاة الميرزا في
سامرا
الصفحه ١٠٥ :
روي أنّ النبيّ (صلى
الله عليه وآله) لعن من جلس وسط الحلقة.
١٩ ـ أن لا يجلس بين أخوين أو أب وابن
الصفحه ١١٧ :
قد اكتفى من دنياه
بطمريه ، ومن طُعمه بقرصيه ، ألا وإنّكم لا تقدرون على ذلك ، ولكن أعينوني بورع
الصفحه ١٢١ : ء ، غنيّاً بقناعته
وزهده وورعه ، وفي نفس الوقت الذي يحرص على أن يكون متواضعاً ، فإنّه يكون أبيّ
النفس عزيزاً
الصفحه ١٢٣ : اُكمل كلامي أغلق
الباب عليَّ وقال : تصوّرت أنّك أتيت في هذا الحرّ الشديد لحلّ مشكلة علميّة ،
فطرقت الباب
الصفحه ١٣٥ : على صدري في كفني
المنديل الذي نشفت دمعاتي في رثاء جدّي الحسين المظلوم وأهل بيته المكرمين سلام
الله
الصفحه ١٥٠ :
قيل لبعض العرفاء المرتاضين : إنّ رجلا
من المتصوّفة بلغ في ترويضه لنفسه إلى حدّ أنّه يمشي على الما
الصفحه ١٥٢ : تبرّع وهديّة منّا إليك لتحسن به معيشك وترتاح في أواخر عمرك. رفض الشيخ
ذلك وقال : يؤسف عليّ بعد عمر من
الصفحه ١٥٥ : لوضع حمل زوجته ، فيأبى الآخوند
على أنّ الخادم نائم وأنا شخصيّاً أذهب معك ، فيذهب معه حاملا الفانوس
الصفحه ١٥٩ : تصْعدونَ وَلا
تَلـْوونَ عَلى أحَد وَالرَّسولُ يَدْعوكُمْ في اُخْراكُمْ فَأثابَكُمُ غَمَّاً
بِغَمٍّ لِكَيْلا
الصفحه ١٢ : الثانية التي تكون عن علم :
(أفَرَأيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إلـهَهُ هَواهُ فَأضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلـْم
الصفحه ١٦ : ومعاليها ،
وإنّما يحصل عليها الإنسان لا سيّما طالب العلم بالجهاد الأكبر ، أي محاربة النفس
الأمّارة بالسو
الصفحه ٢٣ :
الدارين ـ المتمثّلة
والمتبلورة في العبوديّة على اختلاف الأديان الحقّة بحسب كثرة موادّها وقلّتها
الصفحه ٢٨ : ء أحمد عاقبةً ولا ألذّ مغبّةً
ولا أدفع لسوء أدب ولا أعون على درك مطلب من الصبر ».
« كفاك أدباً لنفسك