الصفحه ١٢٩ : أمير المؤمنين علي (عليه
السلام) : « أعلم الناس بالله سبحانه أكثرهم له مسألةً ».
والجهل يُعدّ من أمرّ
الصفحه ١٣٦ :
« من الاُمور التي يجب على جميع
المسلمين ، لا سيّما طلاّب العلوم الدينيّة ورجال الدين أن يهتمّوا
الصفحه ١٤٢ :
تجربتها عدّة أشخاص
، وواحدة أيضاً قراءة القرآن بقصد هديّته إلى خاتم الأنبياء محمّد (صلى الله عليه
الصفحه ١٤٥ :
وهذا شيخنا الأنصاري (قدس سره) إضافة
على العبادات التي كان مواظباً عليها يومياً إلى آخر عمره الشريف
الصفحه ١٤٨ :
« مداراة الناس نصف الإيمان ، والرفق
بهم نصف العيش ».
« إنّ الأنبياء إنّما فضّلهم الله على
خلقه
الصفحه ١٥٣ : الحرم الشريف لأداء صلاة الجماعة ، ولكن في تلك الأيّام
العصيبة ، على كبر سنّه وشيخوخته ، كان يأتي إلى
الصفحه ١٦١ :
من حلٍّ أصابها أم
من حرام ».
« يا ابن آدم ، لا تأسف على مفقود لا
يردّه إليك الفوت ، ولا تفرح
الصفحه ١٦٩ : (قدس
سره) لمّا اشتهر بالزعامة الدينية والمرجعية بعثت الحكومة العثمانية مندوباً إليه
، فلمّـا دخل عليه
الصفحه ٤ : الإسلامية بقلم سماحة الاُستاذ العلاّمة السيّد عادل العلوي دام
ظلّه.
بعد الاتّكال على الله وعناية رسوله صلى
الصفحه ٨ : هي أقوم ، كذلك القرآن العيني ـ أي المعصوم (عليه السلام) ـ يهدي
للطريقة المثلى التي هي أقوم الطرق
الصفحه ٢٦ : لَنا عابِدينَ) (١).
وما أكثر الآيات الكريمة والروايات
الشريفة التي تحثّ الإنسان على أن يراعي الآداب
الصفحه ٤٦ :
بِمَ بلغتَ هذه
المرتبة؟ فقال : بترك المعصية (١).
ثمّ صاحب الزمان (عليه السلام) تعرّض
عليه
الصفحه ٥٧ :
نوع آخر ، وكان يضع عنده الماء ويزيل نومه بالماء ، وكان يقول : النوم من الحرارة
» (١).
وبنظري على
الصفحه ٥٨ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله) : « الحكمة ضالّة المؤمن ، أينما وجدها أخذها » ، وقيل : « خذ ما صفى
الصفحه ٧٥ :
كلّ من أخذ البلاد بغير حرب
يهون عليه تسليم البلادِ
وأمّا من همّ