الصفحه ٩٦ : : اللهمّ استر عيب معلّمي عنّي ، ولا تذهب ببركة علمه منّي.
وقال آخر : والله ما اجترأت أن أشرب
الماء وشيخي
الصفحه ١٢١ :
فعالم الدين لا بدّ له من أن يترفّع عن
السفاسف ، مرفوع الهام محلّقاً في سماء العفّة والعزّة والإبا
الصفحه ١٣٣ : طيلة عمره.
وقد كان الفقيه العادل المرحوم الشيخ
جواد مشكور مرجع تقليد قسم من الشيعة في العراق ، وفي
الصفحه ١٣٨ : ) : قد براهم الخوف بَرْي القداح ، ينظر إليهم الناظر فيحسبهم
مرضى ، وما بالقوم من مرض (١).
كان آية الله
الصفحه ١٧٥ : :
٣
ـ ورع المتّقين : وذلك حين يبتعد عن
المباحات خوفاً من أن تجرّه إلى المحرّمات والمكروهات كمن يتوقّف عن ذكر
الصفحه ٣٢ :
يحافظ في المعاملات بحيث لا يعيب عليه الكبراء ، ولا يأخذ من الدنيا ما يعيب عليه
الزهّاد ، ولا يقع من
الصفحه ٣٨ : ، وإبقاء الإسلام وإحياء الدين بالأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر من نفسه ومن متعلّقاته ومن الغير بقدر
الصفحه ٥٩ :
فلا بدّ من النشاط الدائم في تحصيل
العلم ، والتفقّه في الدين ، قيل : تفقّهوا قبل أن تسوّدوا ، أي
الصفحه ٦٨ : الدنيا واجعل فطرك الآخرة ، وفرّ
من الناس فرارك من الأسد ، واتّخذ الله مؤنساً.
قال بعض الحكماء : إنّما
الصفحه ٨٠ : يتركه أبتر ، وعلى فنّ لا يشتغل بفنٍّ آخر ، قبل
أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من
الصفحه ٩٨ : فيستجيب.
١٦ ـ إذا حضر مكان الشيخ فلم يجده
انتظره ، ولا يفوّت على نفسه درسه.
١٧ ـ أن لا يطلب من الشيخ
الصفحه ١١١ :
حسن سمته وصلحت
أحواله وتواضعت نفسه ، وأخلص لله تعالى عمله ، انتقلت أوصافه إلى غيره من الرعيّة
الصفحه ١١٥ :
الأمر
الثالث عشر
عفّة النفس وعزّتها
من أهمّ الخصائل التي يحتاجها طالب
العلم في سيرته الأخلاقية
الصفحه ١١٦ :
(وَلـْيَسْتَعْفِفِ
الَّذينَ لا يَجِدونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٢٤ :
وينبغي له التعفّف عن السؤال ما استطاع
، فإنّه فقر معجّل وحساب طويل لعدم خلوّه من الآفات غالباً