الصفحه ١٢ :
الثاني
: ظهور خاتم الأوصياء المهدي والقائم من
آل محمّد (عليهم السلام) ، فإنّه سيظهر بعد الجاهلية
الصفحه ١١٩ : أغنياء من التعفّف ، فيقارعون الفقر ويكابدون الحرمان ويصبرون على البؤس
بعفّة نفس وسداد.
نقل المرحوم
الصفحه ٤٨ : يحتاج إلى
نقل وبرهان.
والناس إذا رأوا الخطيئة من العالِم
فإنّهم يسيئون الظنّ بالعلماء ، وحتّى الدين
الصفحه ١٢٤ :
وينبغي له التعفّف عن السؤال ما استطاع
، فإنّه فقر معجّل وحساب طويل لعدم خلوّه من الآفات غالباً
الصفحه ١٦٨ : ، قال رسول
الله (صلى الله عليه وآله) : « أزهد الناس من اجتنب الحرام » ، فالزهد يوجب ترك
الحرام وترك
الصفحه ٩٥ : الشيخ الأنصاري (قدس سره)
عائداً من كربلاء إلى النجف ومعه جمع من العلماء ، منهم العارف الكبير السيّد علي
الصفحه ٤٥ : ، ويصل إلى مقام الشهود والكشف
ومقام الفناء في الله سبحانه ، لو أسّس بنيانه على التقوى من اليوم الأوّل
الصفحه ٣٣ : ، فإنّ أوّل ما
ينبغي على طالب العلوم الدينيّة القيام به ، هو أن يكون بصدد تهذيب نفسه وتطهير
روحه وصيقلة
الصفحه ١٤٤ : الإنسان من توفيق
صلاة الليل ، فقد جاء رجلٌ إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال : إنّي قد حرمت
الصلاة
الصفحه ١٢٥ : إليهم طمعاً ، ما وجد إلى الفرار
منهم سبيلا ، صيانة العلم عمّـا صانه السلف. فمن فعل ذلك ، فقد عرض نفسه
الصفحه ١٣٧ : على الأقلّ ، ويشتغل
بالصلاة والتهجّد. يقول ابنه الكبير : في حدود ما أتذكّر لم يفته قيام آخر الليل
حتّى
الصفحه ٩٤ : إصفهان رجلٌ عالم من مجتهدينا
رأيناه ، وقرأنا عليه ، وقد كان في أوّل تحصيله يقرأ عند مجتهد آخر ، فلمّـا
الصفحه ٣٧ : ء في منية المريد ، ولماذا نراعي
الآداب في حياتنا العلميّة والعمليّة. ووصلنا إلى الآداب والأخلاق التي
الصفحه ١١٧ :
قد اكتفى من دنياه
بطمريه ، ومن طُعمه بقرصيه ، ألا وإنّكم لا تقدرون على ذلك ، ولكن أعينوني بورع
الصفحه ٢٢ : كان عند قوم من الآداب ما لا
يعرفه آخرون ، وربما كان بعض الآداب المستحسنة عند قوم شنيعة مذمومة عند