الصفحه ٧٤ : النماذج الضعيفة
في الشخصية الفارغة من المحتوى والأخلاق الإسلامية ، تراهم سرعان ما يتلهّفون إلى
جمع المردة
الصفحه ١٥٥ : ينتقل معه
من زقاق إلى زقاق حتّى قضى حاجته.
وهذا الشيخ الأنصاري الشيخ الأعظم كان
يداري الناس ويعاملهم
الصفحه ١٤٦ : )
(٢).
__________________
١ ـ مقتبس من سيماء
الصالحين : ١٤٨.
٢ ـ آل عمران : ١٦٤
، الجمعة : ٢.
الصفحه ٦٨ : إلى زينة الدنيا وزهرتها ، ومنع النفس من التطلّع إليها ومنافسة الناس
عليها. قال الله تعالى :
(وَلا
الصفحه ١٥٧ :
مقهى ، ما أن رأى الشيخ إلاّ انحنى على يده يقبّلها ، فأمره الشيخ أن يرجع زوجته ،
فعرفنا أنّ الرجل قد
الصفحه ٨٧ : اللباس والهيئة والنظافة في الثوب
والبدن.
٢ ـ أن يدعو عند خروجه مريداً للدرس.
٣ ـ أن يسلّم على من
الصفحه ١٦٦ : ثمرات الزهد تسهيل الطريق إلى الله
سبحانه ، فإنّ أمير المؤمنين علي (عليه السلام) يقول : « العلم يرشدك إلى
الصفحه ٥٠ : الرزّاق في حرم
السيّدة المعصومة (عليها السلام) بقم في جمع من الناس ، وكان منهم والد الشيخ
عبّاس القميّ
الصفحه ٢٧ : الأدب خير مؤازر وأفضل قرين ».
« طالب الأدب أحزم من طالب الذهب ».
« إنّ الناس إلى صالح الأدب أحوج
الصفحه ١٠٥ :
روي أنّ النبيّ (صلى
الله عليه وآله) لعن من جلس وسط الحلقة.
١٩ ـ أن لا يجلس بين أخوين أو أب وابن
الصفحه ٥٧ :
نوع آخر ، وكان يضع عنده الماء ويزيل نومه بالماء ، وكان يقول : النوم من الحرارة
» (١).
وبنظري على
الصفحه ١٤٥ : صاحب الرياض على كبر سنّه دخل
الحوزة ، ونال ما نال من العلم بالدعاء والعبادة والتوسّل بأهل بيت النبوّة
الصفحه ٣٩ : ، من أوّل قيامك من نومك في جميع آناتك إلى نومك ، والزم الأدب في مقدس
حضرته ، واعلم أنّك بجميع أجزا
الصفحه ١٥١ :
العلاّمة المجلسي ،
فتعجّب من حضوره ، فجلس بجواره ، فأراد أن يسخر من العلاّمة ليضحك أصحابه عليه
الصفحه ١٢٢ : منه
مقداراً احتفظ به ثمّ ردّ الباقي إلى الطبق. وسأله السيّد الرضي عن سبب ذلك فقال :
احتجت البارحة