الصفحه ١٢٩ : وآله)
:
« سلوا الله عزّوجلّ ما بدا لكم من
حوائجكم حتّى شسع النعل ، فإنّه إن لم ييسّره يتعسّر
الصفحه ٨١ : : أهمّ ما يلزم في
هذا الطريق الاُستاذ الخبير البصير الخارج عن أسر الهوى ، الواصل إلى المعرفة
الإلهيّة
الصفحه ٢٩ : أدبه ، وتضاعفت
خشيته لربّه ».
« قيل لعيسى بن مريم (عليه السلام) :
مَن أدّبك؟ قال : ما أدّبني أحد
الصفحه ٣١ :
فليس يغني الحسيب نسبته
ليس الفتى من يقول : كان أبي (١)
قيل : أوّل ما يؤدّب به
الصفحه ٢٥ : إلاّ الإصْلاحَ ما اسْتَطَعْتُ) (٣).
إلى غير ذلك من الآيات.
فلذلك كلّه كان من الواجب أن يكون
الصفحه ٣٨ :
الأحوال لقوله تعالى
: (إنَّما الأعْمالُ بِالنِّيَّاتِ) ، ولقوله (صلى الله عليه وآله) : (لكلّ
امرئ
الصفحه ٦ : ) وبحجّيته الظاهريّة النبيّ الأكرم
(صلى الله عليه وآله) والإمام المعصوم (عليه السلام) ، كما قال الله تعالى
الصفحه ٤٢ : يسافر منها إلى منازل اُخرى ،
فاُولى المنازل التوبة ، وإنّ الإنسان يتجلّى فيه اسم الله التوّاب ، فيتوب من
الصفحه ١٦٤ : والنفوس من لدن حكيم عليم.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)
لأبي ذرّ : « يا أبا ذرّ ، ما زهد عبدٌ في
الصفحه ١٤٣ : ، ويقول رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
« إذا أيقظ الرجل أهله من الليل ،
وتوضّيا وصلّيا ، كتبا من
الصفحه ٧٩ :
يكسر الأعراف والسنن
التي كان عليها السلف الصالح في الحوزة العلمية المباركة ، وهناك من يكتفي بأشرطة
الصفحه ٨٩ : لله ربّ العالمين.
هذه خلاصة ما ذكره الشهيد الثاني عليه
الرحمة بالنسبة إلى آداب المعلّم (١)
، إنّما
الصفحه ٧٨ : ما
أقلّ ذلك ، فإنّه في الحقيقة نائب عن الرسول (صلى الله عليه وآله) ، وليس كلّ عالم
يصلح للنيابة
الصفحه ٧٣ : بن الحنفيّة في ساحة الوغى : « اُنظر إلى أقصى
القوم » ، وإنّ من ينظر إلى قمّة الجبل فإنّه يهون عليه
الصفحه ١١٤ : الله (صلى الله عليه وآله) :
فأمّا الحلم فمنه ركوب الجميل ، وصحبة الأبرار ، ورفع الضعة ، ورفع الخساسة