الصفحه ١٨ : عبادة العابد ، وتعب العالم وجدّ
المجاهد.
ثمّ يتعرّض إلى الأمر الثاني وهو أنّ
الغرض من طلب العلم هو
الصفحه ٩٩ : جواب ولم يذكره ،
فلا يبادر إلى ذكر ذلك ، بل يشير إليه بألطف إشارة.
٢٤ ـ أن يتحفّظ من مخاطبة الشيخ
الصفحه ١٧٠ : يخافك ،
فهل أمنت من الذي كنت تخافه؟
وقال الخامس : بل هل أمنت ما كنت تخاف
نزوله بك؟
وقال السادس
الصفحه ١٣٦ : : أنّه ما وصل أحد من طلاّب الآخرة إلى شيء من المقامات
الدينية إلاّ إذا كان من المتهجّدين.
وكيف كان
الصفحه ١٣٣ : ليلة ٢٦ صفر ١٣٣٦ ه ق رأى
في منامه في النجف الأشرف عزرائيل سلام الله عليه ، وبعد السلام سأله من أين جئت
الصفحه ١١٦ : ».
« أكثر ما تلج به اُمّتي النار الأجوفان
: البطن والفرج ».
« ثلاثٌ أخافهنّ على اُمّتي من بعدي :
الضلالة
الصفحه ١٢٦ :
وقد سمعت جملةً من الأخبار في ذلك
سابقاً ، كقول النبيّ (صلى الله عليه وآله) : « الفقهاء اُمنا
الصفحه ٩ :
(وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
ما سَألـْتُموهُ)
(١).
فكذلك العترة الطاهرة ، أئمّة الحقّ
المعصومون (عليهم
الصفحه ٥٣ : الثلاثة ما كان عنده من المسؤولية والوجاهة الاجتماعية
إلى السيّد ، فترك السيّد صدر محلّ إقامته صلاة الجماعة
الصفحه ١٦٢ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) في حديث
أنّه قال : قلت : يا جبرائيل : فما تفسير الزهد؟ قال : الزاهد يحبّ من
الصفحه ١١٢ : ء والتحبّب إلى
الجيران والأقرباء ، والإحسان إلى ما ملكت الأيمان ومجانبة الإكثار من الضحك
والمزاح والتزام
الصفحه ٧٥ : من مراعاتها لئلاّ يضيع سعيه أو يعسر عليه طلبه ،
وليصل إلى بُغيته بسرعة ، وكم قد رأينا طلاّباً للعلم
الصفحه ١٧٢ : (صلى الله عليه وآله) قالت : يا رسول الله ، إنّ سلمان تعجّب
من لباسي : فوالذي بعثك بالحقّ ما لي ولعليّ
الصفحه ١١١ : يخاف لومة لائم ، متأسّياً
في ذلك بالنبيّ (صلى الله عليه وآله) وغيره من الأنبياء ، فإنّ العلماء ورثه
الصفحه ٥ : منجي البشريّة ومنقذها من الجهل والضلال محمّد وعلى آله
الأطهار الأئمة الهداة الميامين ، واللعن الدائم