الصفحه ١٠٩ :
ويخفّف من آلامهم
أنّه كان بعين الله سبحانه.
فحسن الخلق من أهمّ العوامل في تعليم
الناس وتربيتهم
الصفحه ١٤٨ : ».
« سلامة الدين والدنيا في مداراة الناس
».
« من دارى أضداده أمن المحارب ».
سئل الرضا (عليه السلام
الصفحه ١٦٩ : الماء
وقدّمه إليه ، ولمّـا شرب الحليب استاذن منه الشيخ على أنّ تلامذته بانتظاره للدرس
فودّعه ، ولمّـا
الصفحه ٦٩ : الله وماتوا بذكر الله ،
ولقوا الله بذكر الله.
وقيل لبعض العبّاد ، ما أصبرك على
الوحدة! فقال : ما أنا
الصفحه ١٧٥ : المستمدّة من إيمانه العميق تزهّده في كلّ
أمر لا يؤدّي إلى الغاية التي من أجلها خلقه المولى وبها امتنّ عليه
الصفحه ١٤٢ : مَقاماً مَحْموداً) (٤).
من وصايا النبيّ (صلى الله عليه وآله)
لأمير المؤمنين (عليه السلام) :
« عليك
الصفحه ١٢٠ : أمره إلى الله تعالى في أمره ورزقه وغيرهما ،
يظهر عليه من نفحات قدسه ولحظات اُنسه ما يقوم به أوده ويحصل
الصفحه ٤٧ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) في
المنام وسأله عدّة أسئلة أحدها : ما هو السبب في أنّ العلماء في السابق
الصفحه ٦١ :
الأمر
الثالث
قطع العلائق المانعة من
تحصيل العلم
أن يقطع ما يقدر عليه من العوائق
الشاغلة
الصفحه ٩٢ : بالعقوبة الشديدة على كفران نعمة وجود العلماء ، منها ما ورد عن
النبيّ الأكرم محمّد (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٦ :
الوجود ، أو إرشاد عباده إلى ما يراد منهم ، أو غير ذلك ، من المطالب السنيّة
الدينية والدنيوية ، وبسبب ذلك
الصفحه ١٩ : لهم ما يكره لنفسه من
الشرّ ، وأن يزجره عن سوء الأخلاق وارتكاب المحرّمات والمكروهات ، وأن لا يتعاظم
على
الصفحه ٨٣ :
الماضين قدّس الله
أسرارهم الزكيّة ، فإنّ ذلك يعدّ من مفاتيح هذه الأبواب ، ومن المعدّات للوصول إلى
الصفحه ٣٢ :
يحافظ في المعاملات بحيث لا يعيب عليه الكبراء ، ولا يأخذ من الدنيا ما يعيب عليه
الزهّاد ، ولا يقع من
الصفحه ١٧١ : من بعد ما قبروا
أين الأسرّة والتيجان والحلل؟
أين الوجوه التي كانت منعّمة