الصفحه ٢٤ : وقوعه في الخارج يصعب انقيادها له ، فإذا وقع لأوّل مرّة بدا كأنّه
انقلب من امتناع إلى إمكان ، وعظم أمر
الصفحه ٩٧ : في عماية الجهالة ، ومن صبر عليه آل أمره إلى عزّ الدنيا والآخرة ، فلا بدّ
من الصبر الجميل مع الاُستاذ
الصفحه ١٥٠ :
قيل لبعض العرفاء المرتاضين : إنّ رجلا
من المتصوّفة بلغ في ترويضه لنفسه إلى حدّ أنّه يمشي على الما
الصفحه ٨٢ :
مصيباً ، لأنّ الأمر
يستحقّ هذا الاهتمام ، من وصل إلى الاُستاذ ، وحصل عليه ، فقد قطع نصف الطريق
الصفحه ١٥٩ : تَحْزَنوا عَلى ما فاتَكُمْ وَلا ما أصابَكُمْ وَاللهُ خَبيرٌ
بِما تَعْمَلونَ)
(١).
(لِكَيْلا تَأسَوْا
عَلى
الصفحه ٧٧ : ما يجب على طالب العلم مراعاته ،
وأمّا الاُمور الاُخرى التي لا بدّ من رعايتها أيضاً ، فهي كما يلي
الصفحه ١٦٠ : الله عليه وآله) : « النار لمن ركب محرّماً ، والجنّة لمن ترك الحلال ،
فعليك بالزهد ، فإنّ ذلك ممّـا
الصفحه ١٣ : ) (١).
وهذا من تمام الحجّة الإلهيّة البالغة ،
فتدبّر. فلا مفرّ بعدئذ يوم القيامة من حكومة الله جلّ جلاله ، ولا
الصفحه ١٢١ :
الرضي (رحمه الله) :
ولِد للسيّد الرضيّ مولود ، فأرسلت إليه
ألف دينار في طبق على ما هو المتعارف في مثل
الصفحه ٨٦ : وارتكاب
المحرّمات والمكروهات أو ما يؤدّي إلى فساد حال أو ترك اشتغال أو إساءة أدب ، أو
كثرة كلام من غير
الصفحه ١١٨ : (عليه السلام) :
« ما عبد الله بشيء أفضل من عفّة بطن
وفرج ».
« وقال لرجل : أي الاجتهاد أفضل من عفّة
الصفحه ٦٧ :
« كان شخص يبكي عند قبر النبيّ (صلى
الله عليه وآله) فقيل له : ما يبكيك؟ فقال : سمعت رسول الله (صلى
الصفحه ٧ : الله
عليه وآله) : « أوّل ما خلق الله نوري » ، واشتقّ من نوري نور عليّ ، ثمّ نور
فاطمة الزهراء والأئمة
الصفحه ٧١ : الجنّة دار النعيم التي
فيها ما لم يخطر على قلب بشر ، إنّما حُفّت بالمكاره والصعاب ، وإنّ من طلب العلى
سهر
الصفحه ١٠٦ :
٣٠ ـ يجب على من علم منهم بنوع من العلم
وضرب من الكمال أن يرشد رفقته وزملائه ، ويرغّبهم في الاجتماع