الصفحه ١٥٨ : الثاني (رحمهما
الله) لا يدّخر أبداً ما يزيد على قوته لمدّة اُسبوع ، مواساةً للفقراء والمحتاجين
وحرصاً على
الصفحه ١٦٧ :
ومنها
: العزّ والكرامة ، قال رسول الله (صلى
الله عليه وآله) : « أفلح الزاهد في الدنيا ، حظى بعزّ
الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى
: قطب عالم الإمكان ، وليّ الله الأعظم مولانا وإمامنا صاحب الزمان (عليه السلام
الصفحه ١٠ :
رواياتنا ـ لهداية الإنسان وتربيته ، وليقيموا بين الناس بالقسط ، وليخرجونهم من
الظلمات إلى النور.
فأوّل
الصفحه ١٦ : الغرض الذاتي من العلم
مطلقاً العمل ، لأنّ العلوم كلّها ترجع إلى أمرين : علم المعاملة ، وعلم المعرفة
الصفحه ١٢٨ : والأخبار التي تحثّ الإنسان على الدعاء وابتغاء الوسيلة إلى الله
سبحانه وتعالى ، وما أكثر فوائد الدعا
الصفحه ١٦١ :
من حلٍّ أصابها أم
من حرام ».
« يا ابن آدم ، لا تأسف على مفقود لا
يردّه إليك الفوت ، ولا تفرح
الصفحه ٢٣ : إلى آداب الأنبياء مع الله ومع الناس ، ثمّ أدب النبيّ
الأكرم محمّد (صلى الله عليه وآله) ، فراجع فيه
الصفحه ١١٠ : وبذله ، فإنّ مدار الأعمال على النيّات ـ ثمّ يذكر الإخلاص من
خلال القرآن الكريم والروايات الشريفة
الصفحه ١٠٤ : إلاّ خيراً وتحصيلا وعلماً وأدباً ، فلا يملّ من طول صحبته.
١٣ ـ إذا حضر مجلس اُستاذه ، فليسلّم
على
الصفحه ٤٩ : الشرعيّة والمستحبّات
الدينيّة ، دخل يوماً على الشيخ البهائي قبيل الظهر ، فحين صلاة الظهر طلب منه
الشيخ
الصفحه ٤١ : ،
وأمثال ذلك ، فإنّه يضرّه ولا ينفعه أبداً ، وما يزداد من علمه إلاّ بعداً عن ربّه
، ويكون العلم هو الحجاب
الصفحه ١٠٧ : الله محمّد (صلى الله
عليه وآله).
وعلماء الآخرة يتّصفون بصفات الله
سبحانه ، ولهم علامات ودلائل
الصفحه ٤٠ :
إلى الله كما ورد في الخبر الشريف : « يتقرّب العبد إليّ بالنوافل حتّى اُحبّه ،
فإذا أحببته أكون سمعه
الصفحه ١٠٨ :
أمّا الخشية ، فيدلّ عليها قوله تعالى :
(إنَّما يَخْشى اللهَ
مِنْ عِبادِهِ العُلَما