الصفحه ٦٥ : عندي رجلا خفيف الحال ذا خطر أحسن عبادة ربّه في الغيب ، وكان غامضاً بين
الناس ، جعل رزقه كفافاً فصبر
الصفحه ٦٦ : أهل الدنيا والراغبين فيها ، ورغب فيما عند الله ، وكان الله
أنيسه في الوحشة ، وصاحبه في الوحدة ، وغناه
الصفحه ٦٧ :
« كان شخص يبكي عند قبر النبيّ (صلى
الله عليه وآله) فقيل له : ما يبكيك؟ فقال : سمعت رسول الله (صلى
الصفحه ٧٠ : وكبار علمائنا الأعلام في وصاياهم
لأولادهم وتلامذتهم ، كانوا يحثّونهم على اختيار العزلة ، عند فساد الزمان
الصفحه ٧٤ : معدودة عند عالم وآخر ، وبين ليلة وضحاها ، تجده قد ختم الكتب العقلية
والفلسفية ، ويدّعي الربوبية في علمه
الصفحه ٨١ : متّقياً كاملا يتولّى تربيته منذ الأيّام
الاُولى عند دخوله الحوزة العلميّة ، فهذا من الهمّ الأوّل لطلاّب
الصفحه ٨٥ : غير
صحيح النيّة.
٦ ـ بذل العلم عند وجود المستحقّ وعدم
البخل به.
٧ ـ أن يحترز من مخالفة أفعاله
الصفحه ٨٦ : .
١٥ ـ أن لا يظهر للطلبة تفضيل بعضهم على
بعض عنده في مودّة أو اعتناء مع تساويهم في الصفات.
الصفحه ٨٧ : اللباس والهيئة والنظافة في الثوب
والبدن.
٢ ـ أن يدعو عند خروجه مريداً للدرس.
٣ ـ أن يسلّم على من
الصفحه ٨٨ : الحقّ.
٢٠ ـ أن يلازم الإرفاق بهم في خطابهم
وسماع سؤالهم.
٢١ ـ أن يتودّد لغريب حضر عنده وينبسط
له
الصفحه ٩٠ : تجيب أحداً يسأله عن شيء حتّى يكون هو الذي يجيب ، ولا تحدّث
في مجلسه أحداً ، ولا تغتاب عنده أحداً ، وأن
الصفحه ٩١ : مالك عند هذا
الشيخ ، فهو اُستاذي ، ولا بدّ لي من تقديره واحترامه.
فاحترام الأساتذة والعلماء وتوقيرهم
الصفحه ٩٩ : يغتنم سؤاله عند طيب نفسه
وفراغه ، ويتلطّف في سؤاله ويحسن في جوابه.
الصفحه ١٠٠ : إيّاه للكتابة.
٣٧ ـ إذا ناوله سجّادة ليصلّي عليها
نشرها أوّلا ، وأولى منه أن يفرشها هو عند قصد ذلك
الصفحه ١٠٣ : الأربعة التالية : أن تقرأ الدرس قبل حضوره ، ثمّ تحضر عند
الاُستاذ وتتوجّه إليه أكثر في ذلك الموضع الذي لم