الصفحه ١٥٤ :
خلفه. قال : في تلك
الأيّام المرّة دخلت مجلساً ، كان فيه شخص من المعمّمين ، فجلست بجنبه ، ولكن من
الصفحه ١٥٧ : طلّق زوجته مع أنّ لها أولاد وأخرجها من المنزل ، فاستنجدت
بالشيخ ليتوسّط لها مع زوجها ، فرجع إليها
الصفحه ١٦٥ :
ومنها
: المكاشفة ورؤية ملكوت الأشياء وحقائقها
كما هي ، وإنّ علمائنا الأعلام نالوا في هذا المقام
الصفحه ١٧٣ : ، التزموا ببساطة العيش.
كلّما مشيت خطوة واحدة باتّجاه أن يكون
بيتك أحسن ، نقص من معنويّتك من قيمتك بنفس
الصفحه ٢٤ : بما علم وبدأ
بنفسه أوّلا ، فإنّه يؤثّر في النفوس وتنقاد له القلوب ، وإلاّ فإنّ الكلام إذا
خرج من القلب
الصفحه ٢٦ :
الصالحة المتظاهر
بالإيمان الصريح الخالص لا يتربّى بيده إلاّ من يمثّله في نفسه الخبيثة ، فإنّ
الصفحه ٤٦ : أعمالنا عصر الاثنين والخميس ، فإنّه لو اطّلع على ذنوبنا فإنّه يتألّم من
ذلك ـ كما جاء ذلك في توقيعه الشريف
الصفحه ٨١ :
كأنّه يعدّ من
المستحيلات ، ولا يمكن لأحد أن يدّعي الوصول وتهذيب النفس وصيقلة القلب وتطهير
الذات من
الصفحه ٩٣ :
والثالث : يخرجون من
الدنيا بلا إيمان » (١).
ويقول العلاّمة الشعراني (قدس سره) :
والنصيحة
الصفحه ٩٧ : حياته ويردّ من يستغيبه
، زيادة عمّـا يجب رعايته مع غيره ، ويرعى ذرّيته وأقاربه ومحبّيه في حياته وبعد
الصفحه ١٠٦ :
٣٠ ـ يجب على من علم منهم بنوع من العلم
وضرب من الكمال أن يرشد رفقته وزملائه ، ويرغّبهم في الاجتماع
الصفحه ١٠٨ :
أمّا الخشية ، فيدلّ عليها قوله تعالى :
(إنَّما يَخْشى اللهَ
مِنْ عِبادِهِ العُلَما
الصفحه ١٣١ : قليلا ، وبمجرّد أن سمع
الإمام ذلك وقف وقال : ماذا تقول؟ ألا تعلم أنّ كلّ ما عندنا هو من الإمام صاحب
الصفحه ١٣٧ : من يوم الطفّ وتلك الرزيّة العظمى
تصلّي صلاة الليل من جلوس لانهيار طاقتها ، فلم تترك التهجّد.
وما
الصفحه ١٥٥ :
وهذه الخيم دون أبسط
المقوّمات ، هؤلاء هم عباد الله وهم أفضل ، هم أفضل منّي ، ويحتمل أن يكونوا أفضل