الصفحه ٣٨ : ، وإبقاء الإسلام وإحياء الدين بالأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر من نفسه ومن متعلّقاته ومن الغير بقدر
الصفحه ٤٢ : يسافر منها إلى منازل اُخرى ،
فاُولى المنازل التوبة ، وإنّ الإنسان يتجلّى فيه اسم الله التوّاب ، فيتوب من
الصفحه ٥٨ : ،
ودع ما كدر » ، وليس لصحيح البدن والعقل عذر في ترك العلم) (١).
(ثمّ لا بدّ لطالب العلم من الجدّ
الصفحه ٥٩ :
فلا بدّ من النشاط الدائم في تحصيل
العلم ، والتفقّه في الدين ، قيل : تفقّهوا قبل أن تسوّدوا ، أي
الصفحه ٦٨ : الدنيا واجعل فطرك الآخرة ، وفرّ
من الناس فرارك من الأسد ، واتّخذ الله مؤنساً.
قال بعض الحكماء : إنّما
الصفحه ٧٢ :
المطالعة فلم أنتبه
على نفسي إلاّ بصوت مؤذّن صلاة الصبح. وكم من مرّة وضعت زوجة آية الله العظمى
الصفحه ٨٠ : يتركه أبتر ، وعلى فنّ لا يشتغل بفنٍّ آخر ، قبل
أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من
الصفحه ٩٢ : وأصحاب الورع من
المؤمنين وتكريمهم ، منشأ البركات وصلاح الدين والدنيا ، ونجاة العقبى.
ولمّـا سئل
الصفحه ٩٨ : فيستجيب.
١٦ ـ إذا حضر مكان الشيخ فلم يجده
انتظره ، ولا يفوّت على نفسه درسه.
١٧ ـ أن لا يطلب من الشيخ
الصفحه ١٠٠ :
٣٢ ـ أن لا يستحيي من السؤال عمّـا أشكل
عليه ، بل يستوضحه أكمل استيضاح ، فمن رقّ وجهه رقّ علمه
الصفحه ١١١ :
حسن سمته وصلحت
أحواله وتواضعت نفسه ، وأخلص لله تعالى عمله ، انتقلت أوصافه إلى غيره من الرعيّة
الصفحه ١١٥ :
الأمر
الثالث عشر
عفّة النفس وعزّتها
من أهمّ الخصائل التي يحتاجها طالب
العلم في سيرته الأخلاقية
الصفحه ١١٦ :
(وَلـْيَسْتَعْفِفِ
الَّذينَ لا يَجِدونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٢٤ :
وينبغي له التعفّف عن السؤال ما استطاع
، فإنّه فقر معجّل وحساب طويل لعدم خلوّه من الآفات غالباً
الصفحه ١٤٤ :
هذا وكما ورد في الخبر الشريف :
« ليس العلم بكثرة التعلّم ، إنّما
العلم نورٌ يقذفه في قلب من يشا