الصفحه ٧٦ :
مراد الله تعالى
منها والتقرّب إليه بها ، إمّا بالآلية ، أو بالعلم ، أو بالعمل ، أو بإقامة نظام
الصفحه ٨٦ :
٣ ـ أن يحبّ لهم ما يحبّ لنفسه ، ويكره
لهم ما يكره لنفسه من الشرّ.
٤ ـ أن يزجره عن سوء الأخلاق
الصفحه ٨٩ : التنبيه على فساده وتبيّن خطأه قبل تفرّق الحاضرين ،
ولا يمنعه الحياء أو غيره من المبادرة.
٢٥ ـ التنبيه
الصفحه ٩٥ :
المسائل ويستخرجها
من الكتب ويطرحها على العالم الجليل الشيخ محمّد حسن المامقاني ـ الذي كان من
الصفحه ٩٦ : : اللهمّ استر عيب معلّمي عنّي ، ولا تذهب ببركة علمه منّي.
وقال آخر : والله ما اجترأت أن أشرب
الماء وشيخي
الصفحه ١١٣ :
الشريفة والأخلاق
الحميدة المنيفة.
ويطهّر نفسه من مساوئ الأخلاق وذميم
الأوصاف : من الحسد والريا
الصفحه ١٢١ :
فعالم الدين لا بدّ له من أن يترفّع عن
السفاسف ، مرفوع الهام محلّقاً في سماء العفّة والعزّة والإبا
الصفحه ١٣٣ : طيلة عمره.
وقد كان الفقيه العادل المرحوم الشيخ
جواد مشكور مرجع تقليد قسم من الشيعة في العراق ، وفي
الصفحه ١٣٨ : ) : قد براهم الخوف بَرْي القداح ، ينظر إليهم الناظر فيحسبهم
مرضى ، وما بالقوم من مرض (١).
كان آية الله
الصفحه ١٧٠ : النبات.
وقال الثالث : هذا الاسكندر صاحب
الاُسراء أصبح اليوم أسيراً.
وقال الرابع : قد أمنك من كان
الصفحه ١٧٤ : أن أعيش كواحد من الفقراء (١).
وكان رسول الله محمّد (صلى الله عليه
وآله) يقول : أنا مسكين وأحبّ
الصفحه ١٧٥ : :
٣
ـ ورع المتّقين : وذلك حين يبتعد عن
المباحات خوفاً من أن تجرّه إلى المحرّمات والمكروهات كمن يتوقّف عن ذكر
الصفحه ٢٢ : كان عند قوم من الآداب ما لا
يعرفه آخرون ، وربما كان بعض الآداب المستحسنة عند قوم شنيعة مذمومة عند
الصفحه ٣٢ :
يحافظ في المعاملات بحيث لا يعيب عليه الكبراء ، ولا يأخذ من الدنيا ما يعيب عليه
الزهّاد ، ولا يقع من
الصفحه ٣٣ : سَعْيُهُمْ في الحَياةِ
الدُّنْيا وَهُمْ يَحْسَبونَ أنَّهُمْ يُحْسِنونَ صُنْعاً) (١).
(أفَرَأيْتَ مَنِ