الصفحه ٩٩ : جواب ولم يذكره ،
فلا يبادر إلى ذكر ذلك ، بل يشير إليه بألطف إشارة.
٢٤ ـ أن يتحفّظ من مخاطبة الشيخ
الصفحه ١٥٠ :
قيل لبعض العرفاء المرتاضين : إنّ رجلا
من المتصوّفة بلغ في ترويضه لنفسه إلى حدّ أنّه يمشي على الما
الصفحه ١٥٢ :
وما أجمل المنطق الذي تحلّى به شيخنا
الأعظم الأنصاري ، حينما اجتمع تجّار بغداد يوماً وجمعوا من
الصفحه ١٦١ :
من حلٍّ أصابها أم
من حرام ».
« يا ابن آدم ، لا تأسف على مفقود لا
يردّه إليك الفوت ، ولا تفرح
الصفحه ١٦٤ : والنفوس من لدن حكيم عليم.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)
لأبي ذرّ : « يا أبا ذرّ ، ما زهد عبدٌ في
الصفحه ١٦٦ : يجب أن يكون من الصلحاء
في حياته ، وأن يصلح حاله ودنياه وآخرته ، فمفتاح الصلاح الزهد ، قال أمير
الصفحه ١٦٨ :
وإنّما تثمر مع
الزهد ، كما قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : « مع الزهد تثمر الحكمة ».
ومنها
الصفحه ١١ :
والاهتداء بهديها ...
وأنّ الله جلّ وعلا لم يمنّ على الإنسان
، لا سيّما المؤمن بما تنعّم عليه من النعم
الصفحه ٢٠ : أصحابه
ما يراه من مستفاد المسائل الدقيقة والنكت الغريبة ، وأن لا يظهر للطلبة تفضيل
بعضهم على بعض عنده في
الصفحه ٢٩ : أدبه ، وتضاعفت
خشيته لربّه ».
« قيل لعيسى بن مريم (عليه السلام) :
مَن أدّبك؟ قال : ما أدّبني أحد
الصفحه ٣٠ : ، فتمام السعادة
بمكارم الأخلاق ومحاسنها.
ومعلوم أنّ تهذيب الأخلاق ورعاية الآداب
علم شريف ، بل يعدّ من
الصفحه ٣٩ : ، من أوّل قيامك من نومك في جميع آناتك إلى نومك ، والزم الأدب في مقدس
حضرته ، واعلم أنّك بجميع أجزا
الصفحه ٤٤ : .
والثالث : أن تعرف ما أراد منك.
والرابع : أن تعرف ما يخرجك من دينك ».
وممّا يخرج طالب العلم من الدين
الصفحه ٤٧ : الله وقدرته.
يقول العارف بالله الشيخ محمد البهاري :
الثاني (من شروط السالك) : أن يجتنب المكروهات
الصفحه ٦٦ :
».
« الوصلة بالله في الانقطاع عن الناس ».
« من انفرد عن الناس أنس بالله سبحانه
».
« لا سلامة لمن أكثر