(وَلـْيَسْتَعْفِفِ
الَّذينَ لا يَجِدونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) .
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
« إنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف ،
ويبغض البذيّ السائل الملحف ».
« من طالب حقّاً فليطلبه في عفاف واف أو
غير واف ».
« اللهمّ إنّي أسألك الهدى والتقى والعفاف
والغنى ».
« لمّـا نفذ المال حين تقسيمه عند رسول
الله فسأله الأنصار ، فقال : ما يكون عندي من خير فلن أدّخره عنكم ، ومن يستعفف
يعفّه الله ، ومن يستغنِ يغنه الله ».
« أحبّ العفاف إلى الله تعالى عفاف
البطن والفرج ».
« أكثر ما تلج به اُمّتي النار الأجوفان
: البطن والفرج ».
« ثلاثٌ أخافهنّ على اُمّتي من بعدي :
الضلالة بعد المعرفة ، ومضلاّت الفتن ، وشهوة البطن والفرج ».
« أمّا العفاف : فيتشعّب منه الرضا
والاستكانة والحظّ والراحة والتفقّد والخشوع والتذكّر والتفكّر والجود والسخاء ،
فهذا ما يتشعّب للعاقل بعفافه رضى بالله وبقسمه ».
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) :
« من سكن قلبه العلم بالله سكنه الغنى
عن خلق الله ».
ويقول مولانا أمير المؤمنين علي (عليه
السلام) :
« أفضل العبادة العفاف ».
« ألا وإنّ لكلّ مأموم إماماً يقتدي به
ويستضيء بنور علمه ، ألا وإنّ إمامكم