و [ فِعْلالة ] ، بالهاء
عب
[ الجِلْعابَة ] : الجافي.
فِعْوال ، بكسر الفاء
ح
[ الجِلْواح ] : الواسع.
خ
[ الجِلواخ ] : الواسع ، أرضٌ جلواخ ، وكذلك نحوه ، بالخاء معجمة وغير معجمة. قال (١) :
ألا لَيْتَ شِعْري هل أَبِيْتَنَّ ليلةً |
|
بأبطحَ جِلْواخٍ بأَسْفَلِهِ نَخْلُ |
وفي حديث (٢) الإِسراء : « فإِذا بنهرين عظيمين جلواخين ».
ز
[ الجِلْواز ] : الشرطي ، وجمعه جَلاوِزَة.
ويروى أن لقمان الحكيم سئل عن النكاح وهو صبي صغيرٌ راكبٌ قصبة يلعب بها مع الصبيان فقال (٣) : « لا تنكحنَّ حنّانةً ولا مَنَّانة ، ولا ذات جلاوزة ، تنحَّ عن الدابة لا يَرْمَحْك » يعني القصبة التي هو راكبها.
قوله حنّانة : أي امرأة كان لها زوج من قبل فهي تحنُّ إِليه ، ومنَّانة : أي ذات مالٍ تمنُّ به على زوجها ، وذات جلاوزة : أي أولاد.
فُعْلول ، بضم الفاء
مد
[ الجُلْمود ] : الحجر قَدْرُ ما يُرمى به.
__________________
(١) البيت دون عزو في اللسان ( جلخ ).
(٢) نص الحديث كما ورد في الفائق للزمخشري : ( ١ / ٢٢٤ ) : « أخذني جبريل وميكائيل ، فصَعِدا بي ، فإِذا بِنَهْرَين جِلْوَاخين ، قُلت يا جبريل : ما هذان النهران؟ قال : سُقْيا أهل الدنيا ».
(٣) جاء في الفائق : ( ١ / ٣٢٧ ) بلفظ : « لا تزوّجن حَنّانة ولا منانة » ولم ينسبه إِلى لقمان.