الصفحه ٣٩٧ : ]
:
البُسْرُ المُجَزِّع
(٢) : الذي بلغ الإِرطابُ نصفَه.
م
[
جزَّم ] يقال : جزَّمْتُ
القِرْبَةَ : إِذا
الصفحه ٣٢٤ : جُنْدَب : إِذا وقعوا في الظلم والغشم.
وجُنْدَب : من أسماء الرجال. وقيل
(١) لعبد الله بن عمر : إِنّ
الصفحه ٧٤ : النبي عليهالسلام أنه قال : « القَرَف أدنى للتلف » يعني بالقَرَف مداناة المرض.
هـ
[
تَلِهَ ]
:
يقال
الصفحه ٤٤ : هذا الروي
والقافية ، والبيت دون عزو في اللسان والتاج ( ترب ) والرواية فيهما : «ليس له
غضون
الصفحه ٥٩ :
لِيَقْضُوا وأسكن الآخَرَيْن. وكذلك عن ابن كثير ونافع ويعقوب في رواية عنهم.
والباقون بالتَسكين فيهنّ.
قال
الصفحه ٣٠٤ : ء
ر
[
الجُحْران ]
:
جمع جُحْر.
ويقال : إِن الجُحْران
(٢) : الفَرْج. وفي حديث
(٣) عائشة : « إِذا حاضت المرأة
الصفحه ٤٥٠ : الجلد مع الرجم.
الجلد بالكتاب ، والرجم
بالسُّنَّة ، وهو يحكى عن مالك ، ومرويٌّ عن علي ، رحمهالله
الصفحه ٢٩٤ : .
ر
[
جَبَّر ]
:
المُجَبِّر : الذي يُجَبِّرُ العظام المكسورة.
ن
[
جَبَّنَه ]
:
إِذا نَسَبَه إِلى الجبن. وفي
الصفحه ١٦ :
المفاعَلة
ل
[
تَالَ ]
:
المُتَالُّ ، الذي
يطلب لفرسه الفحل ، يقال : ذهب يُتَالُ.
الاستفعال
الصفحه ٤٤٩ :
، وجلوتهم أنا : يتعدى ولا يتعدى. قال الله تعالى : ( أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ )(٣) أي : الخروج
الصفحه ٢٤٥ : غَامِرُ جُدّادِها
يعني خمَّاراً
أتاه ليلاً.
ويقال : إِن الجُدّاد صاحب الحانوت الذي يبيع الخمر
الصفحه ٢٨١ :
) بالخاء ، وتحرفت في المعاجم إلى ( الدجلة ) بالجيم. ولعل نشوان هو اللغوي الوحيد
الذي نص على أن الجبح هو
الصفحه ٥٣٧ : الياء أخت الكسرة.
فاعل
ز
[
الجائز ]
:
جائز البيت ،
بالزاي : الذي يُوضع عليه أطراف الخشب
الصفحه ١٤ : ،
وهكذا جاءت رواية البيت كاملاً في اللسان ( بتت ، شزر ) والواقع أن هذا العجزَ
عجزُ بيتٍ قبله ، وصحة
الصفحه ٤٤٣ : ]
:
الموضَعُ الذي يُجْلَهُ حصاهُ أي يُنَحَّى.
و
[
الجَلِيَّةُ ]
:
الخَبَرُ اليقين.
فَعْلاء
بفتح الفا