الصفحه ١٣٥ : عبيد في حديث
(١) علي في ذي الثُّدَيَّة : « إِنه مُثَدَّنُ اليَدِ » : إِن كان كما قيل إِنه من الثّنْدُوة
الصفحه ٣٨٦ :
وعند الشافعي :
لا تؤخذ الجزية إِلا من أهل الكتاب.
وفي الحديث
(١) : لمّا بعث النبي عليهالسلام
الصفحه ٣٣٢ : « ج ».
(٥) في « ج » « ما
ترى ».
(٦) هذه هي رواية
للخبر ، وله ـ ككثير من الأخبار القديمة ـ عدة روايات في كتب
الصفحه ١٤١ :
الأفعال
فعَل
، بفتح العين ، يفعُل ، بضمها
د
[
ثَرَد ] الخبر
ثرداً.
و
[
ثَرَا ] المالُ
الصفحه ٢٠٣ :
الحديث (١)
: « نهى النبي صَلى
الله عَليه وسلم عن الثُّنْيا » قيل : هي أن يبيع الرجل شيئاً جُزَافاً
الصفحه ١٦٥ :
ومِثْقال الشيء : مثله ، قال الله تعالى : ( إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ
خَرْدَلٍ
الصفحه ٣٥٩ : حديثه رواية
من طريق زيد بن علي ( مسند الإِمام زيد : باب الديات ) : (٣٠٧) ، وانظر في الموضوع
: الأم
الصفحه ٣٩١ :
ل
[
الجَوْزَل ]
:
فرخ الحَمام.
والجَوْزَل : السّمُّ.
__________________
(١) الحديث بهذه
الرواية وبقريب
الصفحه ٢١ : ) للكميت بن زيد ، وفي رواية الشاهد
هنا تداخل بين بيتين كما جاء في ديوانه : (٢٥٦) :
وهم كتبوا الكتاب
الصفحه ٣٣٦ : ]
:
المنتصب الذي لا يبرح
مكانه ، شُبِّه بالجِذْل.
و
[
جاذٍ ]
:
رجل جاذٍ : قصير الباع. وامرأة
جاذية ، بالها
الصفحه ٨١ : : ( التَّنُّورُ ) الذي يخبز فيه.
ويقال : إِن التَّنُّور بكل لسان.
م
[
التَّنُّوم ]
:
شجر له حمل صغار يأكله
الصفحه ٢٨٥ : : وهو العاتي الذي يقتل على الغضب ، قال الله تعالى : ( إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ )(٢).
والجَبَّار
الصفحه ٤٥٥ : .
د
[
التجليد ]
:
تجليد الجزور : مثل
سَلْخ الشاة.
وتجليد الكتاب بالجلد : معروف.
وجلَّد البَوَّ : إِذا حشا
الصفحه ٢٧٦ : أزعجه.
وفي كتاب
(٢) عبيد الله بن زياد إِلى عمر بن سعد بن أبي وقاص : « أن جَعْجِعْ بالحسين ابن عليّ
الصفحه ٣٦٣ :
وقيل : الجَرْعاء : مواضع شبه الجبال فيها ارتفاع قليل ، وهي تشابه الرمل
في سهولتها إِلا أنها أكثر