وانْحَلَبَتْ عَيْنَاهُ مِنْ فَرْطِ الأَسَى
ط
[ أَبْلَطَ ] الرجل : إِذا افتقر.
ويقال : أَبْلَطَ فلان فلاناً : إِذا ألَحّ عليه في السؤال حتى يَبْرَم.
ع
[ أَبْلَعْتُه ] الشيءَ فابتلعه.
غ
[ أَبْلَغَه ] السلامَ والكتاب : إِذا أوصله إِليه. وقرأ أبو عمرو : أُبْلِغُكم رسالات ربّي (١) بالتخفيف في جميع القرآن ، والباقون بالتشديد.
ق
[ أَبْلَقَ ] الباب : إِذا فتحه.
م
[ أَبْلَمَت ] الناقة فهي مُبْلِم : إِذا وَرِم حياؤها من شدة الضَّبَعة.
وأَبْلَمَت شفتاه : إِذا وَرِمَتا.
و
[ أَبْلَى ] يقال : أَبْلَاه الله بلاءً حسناً : أي اختبره. وأَبْلَاه عذراً (٢).
ويقال : أَبْلَيْت فلاناً يميناً : إِذا طيَّبْتَ بها نفسَه.
ويقال : أَبْلَيْتُه معروفاً ، قال الشاعر (٣) :
جَزَى اللهُ بالإِحْسَانِ ما فَعَلا بِكُم |
|
وأَبْلَاهُما خَيْرَ البَلَاءِ الذي يَبْلُو |
ي
[ أَبْلَيْت ] الثوب فَبَلِيَ. يقال : أَبْل ويُخْلِفُ اللهُ عزوجل ..
التفعيل
ح
[ بَلَّحَ ] : إِذا أعيا بمعنى بلَح.
__________________
(١) الأعراف : ٧ / ٦٨.
(٢) أي : أداه إِليه فقبله.
(٣) هو زهير بن أبي سلمى ، ديوانه : (٦١) ، ورواية أوله : « رأى الله ».