والآل : الشخص ، وألفه مبدلة من واو.
والآل : عيدان الخيمة.
والآل : السَّراب ، والجمع آوال ، مثل مال وأموال.
والآل : أَوَّلُ النهار وآخرُه الذي يرفع الشخوص.
ن
[ الآن ] : الوقتُ والحِينُ ، يقال : آن آنُك : أي حينُك ، قال الله تعالى : ( قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِ )(١).
قال أبو إِسحاق : الآنَ مبني على الفتح وفيه الألف واللام ؛ لأن سبيل الألف واللام أن يدخلا على المعهود ، والآنَ ليس بمعهود ، يقال : أنت إِلى الآنَ ههنا ، فالمعنى : أنت إِلى هذا الوقت. فلما تضمن معنى « هذا » بني كما بني « هذا ».
وفتحت النون لالتقاء الساكنين. وهذا مذهب الخليل وسيبويه. وأصل الآنَ في أحد قولي الفراء : آنَ : أي حانَ ، ثم دخلتها الألف واللام وبقيت على فتحها مثل « قِيلَ وقالَ ».
ومن الواو
هـ
[ آه ] : كلمة توجُّع.
ي
[ الآي ] : جمع آية من القرآن.
همزة
[ الآء ] : شجر ، واحدة آءَةٌ ، بالهاء [ قال زهير :
أصكَّ مُصَلّم الأذنين أجنى |
|
له بالسِّيِّ تَنُّومٌ وآءُ](٢) |
__________________
(١) سورة البقرة : ٢ من الآية ٧١.
(٢) ما بين المعقوفين جاء حاشية في الأصل ( س ) وفي أولها رمز الناسخ ( جمه ) وفي آخرها ( صح ) وجاء في ( لين ) متناً ، وليس في بقية النسخ ، والبيت لزهير ديوانه : (٥٩) شرح ثعلب واللسان والتاج ( أوأ ).