الصفحه ٦١٣ : ).
والسموأل : هو ابن حيان بن
عادياء بن رفاعة بن الحارث بن ثعبلة بن كعب بن عمروٍ مزيقياء ، من غسان ثم من
الأزد
الصفحه ٦٧٩ : ) ، وروايته بتمامه فيه :
تروت بماء البحر ثم تنصبت
على حبثيات لهن نئيج
وذكر
الصفحه ٦٩٥ : نافعاً لا يهمز. قال الكسائي : أصلها « بَئِيس
» ثم خفّفت الهمزة كما
يفعل أهل المدينة ، فاجتمعت ياءان فثقل
الصفحه ٢ : ، ثم في أي شطر : الاسم أو الفعل ، ثم هل هي مجردة أم مزيدة ..
إِلخ .. أما نظام نشوان على تعقيده فهو أقرب
الصفحه ٦٩ : ، وازْتَجر. وأُبْدِلتِ
الدالُ من التاء في قولهم : وَدٌّ ، وأصله : وَتَدٌ ، فأسْكنوا التاءَ ثم
أبْدَلوها
الصفحه ٧٠ :
ثُمَّ اضْرِبِي بالْوَدِّ مِرْفَقَيْهَا
إِبدال
اللام :
يبدلُ اللامُ
من الياء في تصغير : أصيل
الصفحه ٧٤ : قبلها ، لأن الكسرة تدل على
الياء ، فصار : غازِيٌ ، ثم استُثْقِلَتِ الضمَّة على الياء فأسْكِنَت ثم
الصفحه ١١٠ : ) ، ولد في إِحدى قرى
شيراز عام ( ١٤٨ ه ) ، وقدم البصرة ، وتتلمذ على الخليل بن أحمد ، ثم رحل إِلى
بغداد
الصفحه ١٥٠ : قولي
الفراء. والوقف عنده على هذا القول بالهاء. وقوله الآخر : إِنَّ أصله : يا أبتاه ، ثم حذفت الألف
الصفحه ١٦٣ : ـ ثم استدرك قائلاً : «
وقال الأصمعي : كان ابن طرفة الهذلي وهو أعلمهم بتأبط شرّاً وأمرِه يقول : هو ثابت
الصفحه ٢٤٥ : أَزَلِيّ : أي قديم.
وقيل : إِن
أصله ياء ، من قولهم للقديم : لم يزل ، ثم نُسب إِليه فقيل يَزَليّ ، فأبدلت
الصفحه ٣٤٦ : ؟ يريد زوجته أو زوجاته ،
فيقول : هم بخير ».
هذه خلاصة أوجز بها الشوكاني
آراء المفسرين ، ثم أورد حججهم
الصفحه ٣٦٤ : أبي عبيد. ولم يختلفوا في غير هذين الموضعين أنه بالألف واللام. وقيل : إِن
أصل لَيْكَة : الأيكة ، ثم
الصفحه ٤٢١ : مرع هو لقب والاسم هو
موهب إِل.
و « بنو بتع » في نقوش المسند
، اسم أسرة كان منها أقيال ثم ملوك في عصر
الصفحه ٤٧٤ : المال
في المدينة ثم ولي قضاء الكوفة ومات فيها سنة ثلاثٍ ومئة للهجرة. انظر طبقات ابن
سعد ( ٦ / ٢٦٨