الصفحه ٣٦ :
فإِذَا
اهْتَدَيْتَ بِهِ هَدَاكَ فإِنَّهُ
مِيزَانُ
عَدْلٍ لَيْسَ عَنْهُ يَحِيفُ
الصفحه ٨٥ :
ومخرَجُ
الْغَينِ ، والخاء ، من أَدْنَى الحَلْق.
ثم أدنى من ذلك
مخرج القاف من أقصى اللهاة.
ثم
الصفحه ٨٦ :
العَيْنُ
والجَاءُ ثُمَّ الهَاءُ والخَاءُ
والغَيْنُ
والقَافُ ثم الكَافُ
الصفحه ٤ :
ـ ثم ينتقل في الباب نفسه إِلى الأفعال المضعّفة
، فيوردها مرتبة وفق أبواب الميزان الصرفي :
فعَل
الصفحه ٣٨ : في ذلكَ الحِين؟ فنظرَ في المسألَةِ ثم قال
: « هُما في الأرض » ، فقالا : « في أيِّ الأرضِ؟ ». فقَسَم
الصفحه ٢٧٢ : حار يابس ، في الدرجة الثانية ، وأقواه لحاءُ
أصوله ثم ثمره ثم ورقه ثم زهره ، وإِذا دُقَّ وشُرب مع خلّ
الصفحه ٢١٧ : نشوان بن
سعيد رحمهالله :
حُروفُ
نَصْبِ الفِعْلِ حَتَّى وكَيْ
ولامُ كَيْ
ثُمَ
الصفحه ٣ : إِلى أصلها ، جعلت فيه لكل حرف من حروف المعجم كتاباً ، ثم
جعلت له ولكل حرف معه من حروف المعجم باباً ، ثم
الصفحه ٣٤ : إِلى أَصْلِها.
وجَعَلْتُ فيه
لكلِّ حَرْفٍ من
حُروفِ المعجم كتاباً ، ثم جعَلْتُ لهُ ولكلِّ
حرفٍ معَهُ
الصفحه ٧١ : ، تصغير : هَنَة ، وأصلها الأول ، هُنَيْوَة ، ثم أبدلوا
الياء من الواو فقالوا : هَنَيَّة ، ثم أبدلوا الها
الصفحه ١١٥ : والاستفهام ، فكونه في الخبر كقولك : إِنَّ
هذا لَزيْدٌ ، أم عمروٌ؟ ظننتَ المرئيَّ زيداً فأخبرتَ عنه ثم ظننتَهُ
الصفحه ٢٢٣ : والتَّوْبِيخ. قال الحسن : إِن هذه الآية
نزلت قبل آية الحَبْس (٥) ، ثم أُمِرَ أن توضع في التلاوة بعدها. فكان
الصفحه ٣٥٢ : عمرو بن عامر » وتدخل الحاشية جاء من بعد « ثعلبة »
بإِضافة لقبه « العنقاء » ثم إِضافة « مزيقياء » لقباً
الصفحه ٣٥٧ : الراحم ، أو المُسَبِّح ، أو الذي يذنب
ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب ، أو المطيع ، أو الذي يذكر ذنبه في الخلا
الصفحه ٣٩٣ : ثم خلافةٌ ورحمةٌ ثم مُلْكٌ يجعله الله لمن يشاء ثم يكون بِزِّيزى وَأَخْذُ الأَموال بغير حق.
فَاعِل