الصفحه ٧٦ : طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ )(٣) ، وقال : ( خُذُوا ما
آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ )(٤). وقد جاء في
القرآن على الأصل
الصفحه ٧٨ : شهرته ، من أهل البصرة ، وكان معتزلي الرأي نظَّاميّاً ،
له مؤلفات كثيرة في اللغة ومعاني القرآن ، توفي سنة
الصفحه ١٠١ : « فَعَلَ » بالفتح « يَفْعِلُ » بِالكسر مثل : قَرَاه قِرىً ، وقَلَاه قِلًى ،
وفي « فَعِلَ » بالكَسرِ
الصفحه ١١٩ : العلماء باللغة والأدب ، من كتبه ( تفسير معاني القرآن ) توفي عام (
٢١٥ ه ).
(٥) سورة طه ٢٠ من
الآية ٩٤
الصفحه ١٣١ : واحدة في « أَيِمّة » في جميع القرآن ، وهو اختيار أبي عبيد ، وقرأ الباقون
بهمزتين
الصفحه ١٤١ : وصريح الانتقاد » (٣) وكتابنا
المسمّى بـ « مسك العدل والميزان في موافقة القرآن » (٤).
* * *
فَعَلَ
الصفحه ١٥٠ : القرآن.
قال سيبويه : التاء
بالكسر بدل من ياء الإِضافة. ولا يكون الوقف عليها إِلا بالهاء ، لأن قولك « يا
الصفحه ١٥٥ : صل ناقوس النصارى أبيلها
أي أن صيغة النسبة واردة.
(٢) يطلق على عدة
أماكن لعلَّ أشهرها قرية
الصفحه ٢٠٨ :
القَسْبِ مُلْقىً عِنْدَ بَعْضِ المَآدِبِ
وفي حديث عبد
الله بن مسعود : (٣) « إِنَّ هذا القرآنَ
الصفحه ٢١٥ : والتثقيل. قرأ نافع بتخفيف أذن في جميع القرآن ، وقرأ الباقون بالتثقيل.
وفي الحديث (٤) عن النبي صَلى
الله
الصفحه ٢٣٠ :
: ( وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
)(٢).
وقال بعضهم : إِرَم : هي دمشق. ويقال : هي الإِسكندرية. وليس ذلك بشيء لأن
عاداً
الصفحه ٢٩٠ : ](٢) قرى قوم لوط.
وَالمُؤْتَفِكاتُ : الرياح ، لأنها تختلف مهابُّها.
التفعّل
ن
[
تَأَفَّن
الصفحه ٢٩٥ : القرآن. ووافقهما أبو عمرو في قوله أكْلها حيث كان ، وثقَّل الباقي.
والتثقيل رأي
الباقين فيهن جميعاً
الصفحه ٣٢٦ : وحمزة ويعقوب بالنصب ، والباقون
بالرفع. وكان أبو عمرو ونافع يليّنان همزة
« يَأْمُرُ
» في جميع القرآن
الصفحه ٣٢٨ :
» و
« يُؤْمِنَ
» ونحو ذلك في جميع
القرآن.
والإِيمان في الشريعة : اسم لجميع الطاعات واجتناب المعاصي. هذا
قول