الصفحه ١٠٠ : . وتمامها : (
فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ).
(٢) في معاني القرآن
له
الصفحه ١١٨ : ( مجالس ثعلب ) و ( معاني القرآن )
ولد عام ( ٢٠٠ ه ) وتوفي عام ( ٢٩١ ه ).
(٣) عالم في الأنساب
والرواية
الصفحه ١٦٧ : ( ١ / ٤٩٧ ) فالرواية :
ماء قري مدة قري
الصفحه ٢٠٩ : القرآن لِما فيه من المنافع بها.
ويروى عنه في
حديث آخر : (١) « إِنَّ هذا القرآنَ مَأْدبَة اللهِ ، فَمَنْ
الصفحه ٤٩١ :
( ١ / ٣٨٧ ) : بَرْقان من قرى كاث شرقي جيحون ، وتقال بكسر الباء أيضاً ، وبَرْقان
أيضاً من قرى جرجان. وبُرْقان
الصفحه ٥٣٥ :
نَزَلُوا بِضَنْكٍ فَانْزِلِ
وفي حديث (٢) ابن مسعود : «
مَنْ أَحَبَّ القرآن فليَبْشَرْ »يعني أنّ
الصفحه ٦٢٤ : في لغة العرب كثير ، قال الله تعالى : ( فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ
الصفحه ٦٥٥ : ذي سحر بن شرحبيل بن مالك بن زيد
بن سدد بن زرعة ـ وهو حمير الأصغر ـ.
وقرية بيت بَوْس : معروفة
اليوم
الصفحه ٦٧١ : : ( وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها )(١) قرأ أبو عمرو
ويعقوب بضم الباء ، وكذلك ما شاكله في جميع القرآن
الصفحه ٥ : ء والأشخاص وضمنته من علم القرآن والتفسير أيسر
اليسير.
وأودعته ما
وافق من الأخبار والأنساب وعرض من علم
الصفحه ٦ : بِإِحْسانٍ ) ، الذين رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ ومدحهم في
القرآن.
وأخرجت ما حمل
أهل الأديان العصبية والتقليد
الصفحه ١٥ : مقدمة
مصادره التي استقى منها شواهده الكثيرة : القرآن الكريم ، ثم الحديث النبوي الشريف
، وما تيَّسر له من
الصفحه ١٦ : الشعر
دون عزوه إِلى قائله وأشرنا إِلى هذه المصادر.
٤ ـ أما ما
يتعلق بما استشهد به من القرآن الكريم
الصفحه ٣٩ : ، وهم يَتَبَارَوْن في الفَصاحَةِ في الشّعْرِ والخُطَب ،
فكانَ معجزتَه القرآنُ الذي عَجِزوا أن يأتُوا
الصفحه ٦٩ :
مِنْ عَبَسِ
الصَّيْفِ قُرُونَ الإِجَّلِ
يريد : الإِيَّل.
إِبْدالُ
الدَّال :
إِذا كانَتْ