الصفحه ٣٢٥ : الرشيد.
وقال أحمد بن
يحيى ثعلب : ويقال عند الدعاء : أَمِينَ
، بقصر الهمزة ، وأنشد
الصفحه ٣٢٩ : .
ن
[
أَمَّن ] : التأمين في الدعاء : أن يقول السامع : آمين.
و
[
أَمَّاها ] : أي اتخذها أمة.
المفاعلة
الصفحه ٣٥٥ : ] : الدَّعَّاء ، وقيل : الفقيه ، وقيل : المؤمن ، بلغة الحبشة ، وقيل : الرحيم
، من التأوُّه والتَّضَرُّع شفقاً
الصفحه ٣٧١ : يوم القادسية.
قال أبو بكر : ويقال
في الدعاء على الرجل : ما لَه؟ آمَ
وعَامَ! فـ « آمَ » : إِذا هلكت
الصفحه ٣٩٠ : » (٢) : إِن الهرّ : دعاء الغنم ، والبِرّ : سوقها.
وقيل : معناه :
لا يعرف مَن يكرهه ممن يَبَرُّه.
وقيل
الصفحه ٥٠٥ : ،
فَبَرَقَتا.
ك
[
بَرَّكَ ] عليه : أي دعا
له بالبركة.
همزة
[
بَرَّأه ] ، مهموز : بمعنى
أَبرأَه
الصفحه ٦٤٦ :
ت
[
البَهِيتَة ] بالتَّاء : الكذب
، والعرب تقول : يا
لِلْبَهِيتَة : أي لِلكذب ،
وهو دعاء استغاثة
الصفحه ٦٨٠ : واقِعٍ )(٣) أي عن. وقال
مجاهد : أي دعا داعٍ. وقيل : الباء زائدة ، والمعنى : سأل سائل عذاباً. وقال محمد
بن
الصفحه ١٨٥ : الحديث (٢) عن النبي عليهالسلام : « من أَخذ على تعليم القرآن أَجْراً كان حظَّه يومَ القيامة ». وذهب أبو
الصفحه ١١١ :
قَرْيَةٍ
)(١) قرأ عبد الله
بن كثير المكي الداري (٢) ، وأبو عُمر عبد الله ابن عامر اليحصبي الشامي
الصفحه ١٢٠ :
لمكة : أمّ القرى قال تعالى : ( لِتُنْذِرَ أُمَ
الْقُرى )(١) أي أهل أم
القرى.
ويقال لصنعاء :
أم
الصفحه ٢٢١ : بالقرآن ». وقال (٣) :
صُمٌ إِذَا
سَمِعُوا خَيْراً ذُكِرْتُ بِهِ
وإِنْ
ذُكِرْتُ
الصفحه ٣٣ : اللُّغاتِ ، وأَجَلَّ مَنْطِقِ الأَلْسُنِ المُخْتَلفاتِ ، ما
نَزلَ به القُرآنُ المَجِيد : ( وَإِنَّهُ
الصفحه ٣٧ : القرآن والتفسير أيْسَر اليَسير.
وأوْدَعْتُه
ما وافَقَ من الأخْبارِ والأَنْسابِ.
وعرض
من عِلْم الحساب
الصفحه ٧٧ : : ( سَلْهُمْ أَيُّهُمْ
بِذلِكَ زَعِيمٌ )(١) ، وقال فيما
لم يُحْذَف : ( وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا