الصفحه ١٠ :
ولذلك كان الأنبياء وأوصياؤهم وأهلوهم
وذرياتهم ، على طول سلسلة النبوات المتعاقبة على البشرية
الصفحه ١٦ : المغنين عليها وتستمع
إليهم ، وتساهر الشعراء والمتخلعين حتى الصباح؟ ماهذا الهراء والنعيق؟! ولقد أحسن
من قال
الصفحه ١٧ : ، فتاريخ الأسرتين الأسود يشهد
على سوء فعالهم ، وعدائهم للدين. لكن المهم الذي يجب أن يعرفه القارئ مسبقا ، أن
الصفحه ٢٢ : يقرأ الواقع التاريخي دون تزلف لعصبة ، أو
مراء في حقيقة أو تجن على واقع.
والذي بين أيدينا نموذج مما
الصفحه ٣٦ :
لم يتح لسكينة الحسين عليهماالسلام ما أتيح لآل الحسين
من الظهور على ساحة أحداث كربلاء ؛ لتلهب
الصفحه ٤٩ : :
قال أبو الفرج : أخبرني علي بن صالح قال
: حدثنا أبو هفان ، عن إسحاق ، عن أبي عبدالله الزبيري قال
الصفحه ٥١ : ، واختلاق روايات من هذا القبيل ، تستهدف خصومهم
وتوهم البسطاء بذلك.
على أن اجتماع هذه النسوة من الليل حتى
الصفحه ٥٤ : القصة هكذا :
ولم يزل عمر ينسب بعائشة (١) أيام الحج ويطوف حولها ويتعرض لها (٢).
رابعا
: على أن
الصفحه ٥٦ : .
النموذج الثاني :
أبو الفرج الاصفهاني ، أخبرني الحسن بن
علي قال : حدثنا محمد بن القاسم بن مهرويه قال
الصفحه ٥٧ :
فأصبحت في القوم العقود وأصبحت
مغلقة دوني عليها دساكره
قال : نعم ، قالت : سوأة لك
الصفحه ٦٢ : وأمثالهم ، وإذا
أرادوا أن يدفعوا وصمة العطاء لموارد العبث والمجون من بيت المال وهو حال الخلفاء
، فإن آل علي
الصفحه ٦٤ : قال
في مصعب الزبيري : وكان عالما فقيها ، إلا أنه كان منحرفا عن علي عليهالسلام (٣).
وقال ابن حجر في
الصفحه ٧١ : قدمت عائشة بنت طلحة أرسل
إليها الحارث بن خالد ـ وهو أمير على مكة ـ أني أريد السلام عليك ، فإذا خف عليك
الصفحه ٧٥ :
قالت سعيدة والدموع ذوارف
منها على الخدين والجلباب
ليت المغيري
الصفحه ٨٤ :
ومن الروايات ما تواتر من حرمة الغناء
كما في رواية يونس قال : سألت الخراساني صلوات الله عليه عن