الصفحه ١٣٣ : ، من
أن زوج السيدة آمنة بنت الحسين عليهماالسلام
هو «عبدالله بن الحسن» الأكبر الملقب «بأبي بكر» وهو
الصفحه ١٤٧ : مع الفهرس وإصلاح الأخطاء ، بدون تاريخ
ولا أي معلومة.
٢٩
ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب :
أبو
الصفحه ٩ : ، وصورا شتى من هذه المواجهة وهذا التعدي والجور والتنكيل بالحق وأهله
، باعتبار أن أهل الحق وأتباعه ثلة
الصفحه ٢٤ : ، ولجميع فريق عمل هذه المؤسسة الخيرة كل تقدير وإكبار ، سائلا المولى
التسديد لهم لتقديم المزيد من مشاريع
الصفحه ٣٨ : ، فجعلوها من المسلمات غفلة منهم ، وقلة تحقيق لديهم في هذا
المضمار.
إن الاسم الحقيقي للسيدة سكينة والتي
الصفحه ٥٦ : : أنت القائل :
هما دلتاني من ثمانين قامة
كما انحط باز أقثم الريش كاسره
الصفحه ٥٨ :
برد تحدر من متون غمام
قال : نعم ، قالت : سوأة لك جعلتها
صائدة القلوب حتى إذا أناخت ببابك جعلت
الصفحه ٦٥ :
واللامبالاة وعدم التحرج ، وهو يجاري توجهات بني أمية وآل الزبير في الحط من كرامة
آل علي صلوات الله عليهم
الصفحه ٧٢ : قبل يوم الرحيل
لا أطيق الكلام من شدة الخو
ف ودمعي يسيل كل مسيل
الصفحه ٧٣ : (٢).
عاتكة بنت معاوية بن
أبي سفيان
وقد شبب بها أبو دهبل الجمحي ، حيث جاءت
للحج فنزلت بذي طوى من مكة ، وقد
الصفحه ٩٥ : ابن الجوزي في قوائمهم مما يعني
اضطراب خبر زواجها من عبدالله بن عثمان بن عبدالله ، فمرة يتزوجها
الصفحه ١٤٦ :
٢١
ـ ترجمة الإمام الحسين بن علي عليهالسلام من تاريخ مدينة دمشق
:
أبو القاسم علي بن الحسن ابن
الصفحه ١٥٣ : ........................................................... ٩٨
أولا : مصعب بن الزبير..................................................... ٩٩
من هم آل الزبير